أخبار_الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة (رشا سليمان)
أثارت تغريدةٌ جديدة لــ إيلون ماسك، المليارديرِ الأمريكي و مؤسسِ شركةِ تيسلا حفيظةَ المتابعين على وسائلِ التواصل الاجتماعي حولَ بُناةِ الأهرامات, وكانت من بين تغريداته الأغرب على الإطلاق، فقد قالَ ماسك إن بُناة الأهراماتِ هم كائناتٌ فضائية، وأردفَ في تغريدةٍ أخرى أن رمسيسَ الثاني كان ينتمي هو الآخرْ للكائناتِ الفضائية، عددٌ كبيرٌ من متابعي مواقعِ التواصل الاجتماعي تفاعلوا مع تغريدته المثيرة للجدل والتي تسببت في موجةٍ عارمةٍ من السخرية.
رانيا المشاط وزيرةُ التعاونِ الدَولي المِصرية : أنا أتابعُ أعمالَك بكثيرٍ من الإعجاب، و أريدُ أن أتقدمَ بالدعوةِ إليك ولبرنامجِ Space X من أجلِ استكشافِ الكتاباتِ المتعلقةِ بكيفيةِ بناءِ الأهرامات، ولكي تتفقدَ أيضًا مقابرَ الذين بَنُوا الأهرامات. سيد ماسك، نحن في انتظارِك.
I follow your work with a lot of admiration. I invite you & Space X to explore the writings about how the pyramids were built and also to check out the tombs of the pyramid builders. Mr. Musk, we are waiting for you 🚀. @elonmusk https://t.co/Xlr7EoPXX4
— Rania A. Al Mashat (@RaniaAlMashat) August 1, 2020
حساب باسم ستي هوم : بُناةُ الأهرامات يرددونَ : ايلون ماسك كائنٌ فضائي
https://twitter.com/hantarisha/status/1289508204544536578
هلا بدوي قالت : إيلون ماسك: بُناةُ الأهرامات هم كائناتٌ فضائية “فعلا اجدادنا القدماء واحنا احفادهم اصولنا من الفضاء ، ما حدش يقدر علينا ، انا نبهت اهو
إيلون ماسك: بناة الأهرامات هم كائنات فضائية "فعلا اجدادنا القدماء واحنا احفادهم اصولنا من الفضاء ، ما حدش يقدر علينا ، انا نبهت اهو 🤭😂https://t.co/nsqrUFH48m
— 🇪🇬 MAMITA 𓂀 💎♑️ (@halabadawy64) August 1, 2020
شاهندا غردت : إيلون ماسك المشكلة مو ف٢٠٢٠ المشكلة في الغباقرة اللي زيو
#إيلون_ماسك المشكلة مو ف٢٠٢٠ المشكلة فالغباقرة اللي زيو🤣
— Shahanda (@shahanda_mk) July 31, 2020
فؤاد علي : بناة الاهرام هما اللى راكبين الجمل . ايلون ماسك عايز يُجردُنا من حضارتِنا .
بناة الاهرام هما اللى راكبين الجمل . ايلون ماسك عايز يجردنا من حضارتنا . pic.twitter.com/t4gwHxwj6y
— Fuadali (@Fuadali50189044) July 31, 2020
برأيِكم ما الهدفُ من وراءِ تغريدةِ ماسك , هل ينوي الترويجَ لأمرٍ جديدٍ يتعلقُ بالاهراماتِ أو الفضاء … أو فقط للفتِ نظرِ روادِ مواقعِ التواصلِ الاجتماعي؟