أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة (أميرة ذوادي)
مريم فتاة المعادي التي سحلت بميكروباص على أيدي شابين أثناء عودتها من عملها، يقول شهود عيان إن أحد الشابين حاول انتزاع حقيبتها.. لكنها تشبثت بها ما أدى الى سقوطها وسحلها.
هذا آخر فيديو للفتاة مريم ذات الـ 24 عاما والتي كانت تستعد للزواج… التقطته كاميرات المراقبة.
بفضل هذه الفيديوات تم القاء القبض على الشابين في أقل من 24 ساعة، في حادثة أشعلت الغضب في مصر خصوصا مع تداول أخبار بأن دهس الفتاة كان بسبب صدها لتحرش الشابين، وحتى على السوشيال ميديا هناك الكثير من المغردين الذين تبنوا هذه الرواية.
منهم الفنان المصري محمد هنيدي غرد “البنت الجميلة دي اسمها مريم محمد كانت ماشيه في امان الله، جيه ٣ كائنات ماينفعش نقول عليهم حتى حيوانات مفترسة لاننا هنكون ظلمنا الحيوانات، وتحرشوا بيها ولما حاولت تبعد عنهم تسببوا في وفاتها. ربنا يرحمك ويصبر اهلك وياريت الكائنات دي يتم توقيع أقصى عقوبة عليها عشان يكونوا عبرة”
البنت الجميلة دي اسمها مريم محمد كانت ماشيه في امان الله، جيه ٣ كائنات ماينفعش نقول عليهم حتى حيوانات مفترسة لاننا هنكون ظلمنا الحيوانات، وتحرشوا بيها ولما حاولت تبعد عنهم تسببوا في وفاتها.
ربنا يرحمك ويصبر اهلك وياريت الكائنات دي يتم توقيع أقصي عقوبة عليها عشان يكونوا عبرة pic.twitter.com/jg08eJVMVP— Mohamed Henedy 👶 (@OfficialHenedy) October 14, 2020
مريم نبيل كتبت أيضا “البنت الجميلة دي اسمها #مريم#فتاة_المعادي راجعة من شغلها بعد يوم طويل فتموت موتة بشعة بسبب التحرش!! مفيش بنت في #مصر بتمشي الا اما يتحرشوا بيها لفظي او جسدي، لازم يكون في قوانين رادعة للتحرش، وبلاش اسطوانة لبسها ومشيتها؛ نبطل إنكار وتبرير لهمجية المجتمع”
البنت الجميلة دي اسمها #مريم #فتاة_المعادي راجعة من شغلها بعد يوم طويل فتموت موتة بشعة بسبب التحرش!! مفيش بنت في #مصر بتمشي الا اما يتحرشوا بيها لفظي او جسدي،لازم يكون في قوانين رادعة للتحرش، وبلاش اسطوانة لبسها ومشيتها؛ نبطل إنكار وتبرير لهمجية المجتمع pic.twitter.com/0vMizG8l0c
— MARIAM NABIL (@MariamNabil8) October 14, 2020
ورولا طلبت الأمان “الإعتداء الجسدي و التحرش حاجات تعبت ان احنا لسة بنتناقش فيها و بنطلب لحد دلوقتي بأبسط الحقوق زي الأمان. الموضوع محزن اكتر من اي جاجة #حق_مريم_فين”
الإعتداء الجسدي و التحرش حاجات تعبت ان احنا لسة بنتناقش فيها و بنطلب لحد دلوقتي بأبسط الحقوق زي الأمان. الموضوع محزن اكتر من اي جاجة #حق_مريم_فين
— R (@RolaIsUndefined) October 15, 2020
فيما دافع آخرون عن رواية السرقة “حوار #فتاة_المعادي : لأول مرة اصدق رواية الحكومة, الله يرحم البنت, بس معلش هو مين خلا الحوار اصلا تحرش؟ يعني الضحية مش موجودة تدلي باقولها, و كل الشهود و القصة المتفق عليها انهم كانو عايزين الشنطة و هي مسكت فيها, منطقيا فعلا دي كانت سرقة بالاكراه مش تحرش.”
https://twitter.com/brdo_moe/status/1316685424119681025
شاركنا برأيك إن كنت رجلا أو امرأة هل تشعر بالأمان عندما تسير في الشارع؟
للمزيد
تريندينغ الآن | جريمة تهزّ الأردن.. فتى يفقد يديه وعينه بسبب “الثأر”!