كيف تفاعل رواد مواقع التواصل عربيا وعالميا مع جهود تعويم السفينة؟
فباتت الشغل الشاغل للجميع، هناك من يبحث عن أبرز المستجدات حولها، وهناك من يعلق جاهداً لإيجاد حل، فيما اعتبر البعض الاخر أن قصة جنوح السفينة، تشبه مشاكلهم في الحياة.
رواد مواقع التواصل الإجتماعي عربيا وعالميا، تفاعلوا مع جهود تعويم السفينة، وتراوحت تعليقاتهم بين الجدية حينا والسخرية أو الفكاهة حينا آخر، نرصد لكم عن قرب هذا التفاعل.
كارل بيلت رئيس الوزراء السويدي الأسبق نشر صورة السفينة الجانحة تسأل: هل لدى أي شخص حفارة إضافية متاحة؟
Anyone having an extra excavator available? pic.twitter.com/sj1pc7uQZ1
— Carl Bildt (@carlbildt) March 25, 2021
أحمد آل عامر نشر صوره وقال: هذه الصورة الشهيرة عملوا منها تيشيرتات.
الصوره الشهيرة عملوا منها تيشيرتات 😅#السفينة_الجانحة #قناة_السويس pic.twitter.com/3y9xhA6rQ5
— أحمد آل عامر (@A_I_A88) March 26, 2021
رصدت صفحة أخبار الرياضية المصرية تعليقا عن حارس ريال مدريد الأسطوري ومنتخب اسبانيا ايكر كاسياس على الانستغرام معلقا مشاكلي في الحياة وأنا.
بروسيون حاول إيجاد حل لأزمة السفينة الجانحة : السفينة الجانحة اخر الحلول المقترحة.
#السفينة_الجانحة
اخر الحلول المقترحة 🤣 pic.twitter.com/5pdzFgO3gt— 🇸🇦خارج عن المألوف (@Alprocyon) March 26, 2021
مصر تشهد أحداث مؤسفة بعد أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس
حيدر موسى علق بطرافة على حادثة السفينة: اتوقع الصورة صارت اكثر تريند متداول عالميا.
اتوقع الصورة صارت اكثر ميمز متداول عالميا 😆😆 #قناة_السويس #السفينة_الجانحة pic.twitter.com/FXemQPiPtS
— حيدر موسى✈️ (@haidarmoosa) March 26, 2021
حساب آخر علق : قناه السويس المشاكل الكبرى.
#قناه_السويس
Big Problems 🤦🏻♂️ pic.twitter.com/MdNLFjPGoz— مْشارِيوُڤـ 🔍 (@Meshariov_) March 27, 2021
أسامة عبد الحليم نشر صورة وكتب التالي معلقا على حوادث آخرى حدثت بعد أزمة السيفينة : الناس هذه الأيام قطار الصعيد وجسر السويس.
People nowadays #قطار_الصعيد #جسر_السويس pic.twitter.com/TO0cZLMo3X
— Osama Abdel Halim (@osamaabdelhali) March 27, 2021
لم تتوقف الأحداث في مصر عند قصة جنوح سفينة إيفر غيفن في قناة السويس فقط، بل شهدت البلاد كذلك موجة أحداث مأساوية منها حادثة تصادم قطارين في سوهاج بالصعيد، وايضا انهيار مبنى في منطقة ” جسر السويس “، ما خلف العديد من القتلى والجرحى، وفي النهاية لا يسعنا القول إلا الله يحمي مصر.