في تريندينغ الآن رفقة الشارني ضحية جديدة للعنف ضد المرأة
بـ 5 طلقات قتل عنصر في الحرس الوطني التونسي زوجته بسلاحه الوظيفي في منطقة الكاف في تونس، قبل يومين فقط كانت الضحية رفقة الشارني قد توجهت بشكوى رسمية ضد زوجها لاعتدائه عليها بالضرب موثقة ذلك بشهادة طبية، لكن بحسب مصادر أمنية فإن رفقة أسقطت حقها في تتبع زوجها, فبقي حرا حتى قتلها.
She was abused, she spoke… But the law didn't protect her
Yeah, she is #Refka_cherni #رفقة_الشارني
الله يرحمها و يجعل مثواها الجنة 🥺🥺 pic.twitter.com/4HUWdUCHT6— A Y C H A 🇹🇳 💚 (@AychaWalid) May 11, 2021
تونسيات يتهمن الأمن بالتقصير والانحياز للزوج لأنه “زميل”
الكثير من الغضب على السوشيال ميديا في تونس …عدد كبير من الوجوه النسائية رفعن شعارات ضد العنف المسلط على النساء بهاشتاغ اسم رفقة الشارني و هاشتاغ أنا الضحية القادمة …وكان الغضب خاصة على الجهات الأمنية التي برأي عدد كبير منهن لم تتعامل بجدية مع شكوى رفقة باعتبار زوجها “زميل”
#رفقة_الشارني pic.twitter.com/IamAVhNFVr
— عمر 🔻🎾🔭⛏️🇹🇳🇹🇳 (@RhoumaAmor) May 10, 2021
أسماء عبد الله غردت “فظيع! كدولة ما المطلوب من امرأة أن تفعل لتحمي نفسها!!! متى تأخذون البلاغات بشكل جدي!! كيف لانسانة تشعر بالخطر وتحاول أن تنقذ نفسها وتلجأ لكل سبل الحماية الي من المفترض تحميها (الشرطة) ومع ذلك لا تنجو.. #رفقة_الشارني#لسنا_آمنات”
فظيع!
كدولة ما المطلوب من امرأة أن تفعل لتحمي نفسها!!!
متى تأخذون البلاغات بشكل جدي!!
كيف لانسانة تشعر بالخطر وتحاول أن تنقذ نفسها وتلجأ لكل سبل الحماية الي من المفترض تحميها (الشرطة) ومع ذلك لا تنجو..#رفقة_الشارني #SayHerName #لسنا_آمنات— ASMA JELASSI (@asmabdula) May 10, 2021
إنسانة قالت إنها قتلت ب6 طلقات ليس ب5 “قتلوها 6 رصاصات: 1- العايلة 2-المجتمع 3-الأمنين 4-موروثها و خوفها من كلام الناس 5-زوجها 6اخر رصاصة بعد ماماتت، يحاكمو فيها المرضى وكلام الناس مرة اخرى كلنا مسؤول عن الضحية القادمة زادة #رفقة_الشارني هي كل مرأة معنفة قتلها “أمني” وحاكمها المجتمع قولو اسمها اسمها#رفقة_الشارني”
https://twitter.com/DesconociInsana/status/1392007161597808640
نذكر مشاهدينا الى أن تونس من اكثر البلدان العربية تقدما من ناحية القوانين لصالح المرأة ورغم ذلك الجرائم تقع …علقت وجدان بوعبدالله “رفقة شارني، سيدة تونسية عمرها 26 عاماً، أم لثلاثة أطفال، قتلها زوجها عون الحرس الوطني رمياً برصاص سلاحه. العنف ضد المرأة لا يتوقف وترسانة القوانين “المساندة للمرأة” لم تغير من ثقافة العنف ضد النساء’
رفقة شارني، سيدة تونسية عمرها 26 عاماً، أم لثلاثة أطفال، قتلها زوجها عون الحرس الوطني رمياً برصاص سلاحه. العنف ضد المرأة لا يتوقف وترسانة القوانين "المساندة للمرأة" لم تغير من ثقافة العنف ضد النساء #تونس #ViolencesConjugales pic.twitter.com/A0E9P9ks3y
— Wejdene Bouabdallah 🥏 (@tounsiahourra) May 10, 2021
أحلام قالت إن الجميع قد يكون مكان رفقة “#رفقة_الشارني الله يرحمها مش كان رفقة غيرها برشا يرا في جارتو اخته بنته تاكل الضرب ويقول مالو الا راجل اصبر وتوا يتصلح !! يزييينا
الي يضربك اليوم يقتلك غدوة من اول عنف تتعرضلو اشكي وخوذ حقك وان شاء الله المجتمع يتصلح ومعادش يبرر للعنف ! #stop”
https://twitter.com/halouma_mj/status/1391790354580615169
وبن ناصر جيهان استفزتها التعليقات من نساء يبررن العنف ضد النساء , وبالنسبة اليهن الضرب شيء على المرأة تقبله “عندما ترى إمرأة تبرر العنف على أخرى ، فأعلم أن مأساة رفقة ليست الأخيرة و قافلة الضحايا لازالت طويلة . الله يرحمها . و عند الله تلتقي الخصوم . #لا_للعنف#رفقة_الشارني#تونس”
عندما ترى إمرأة تبرر العنف على أخرى ، فأعلم أن مأساة رفقة ليست الأخيرة و قافلة الضحايا لازالت طويلة .
الله يرحمها .
و عند الله تلتقي الخصوم . #لا_للعنف
#رفقة_الشارني #تونس— BEN NACER JIHEN (@jihen_nacer) May 10, 2021
شاركونا بآرائكم في تريندينغ الآن
لو لم تسقط الضحية رفقة حق التتبع في حق زوجها هل كان يمكن تجنب وقوع تلك الجريمة ؟ وبرأيكم هل يمكن للشرطة أن تكون قد مارست ضغطا عليها دفاعا عن زوجها الأمني الزميل؟
للمزيد