أخبار الآن | دبي – راديو الآن
- الإسم: مريم
- العمر: 25 سنة
- الجنسية: مصرية
تلتصق صفة الخجل بالفتيات عموماً، وفي معظم الأحيان تدل هذه الصفة على نسبة كبيرة من الرقة والأنوثة.
هل فقدت فتيات القرن الواحد والعشرين خجلهنّ؟
كان هذا السؤال فحوى الجلسة التي جمعت بين ميراشا ومريم، وحوله تمحورت مواضيع شتى تحدثت بها الفتاتان بصراحة وعفوية مطلقتين.
يجري الوقت ومعه تجري الأحداث وتتبدل، ففتاة اليوم لم تعد تشبه فتاة الأمس. وقد ساهم تكسّر الكثير من القيود الإجتماعية، في العقود الأخيرة في عالمنا العربي، في تبلور عصر أنثوي جديد، من أبرز سماته الجرأة والإقدام.
مريم التي كانت تجد صعوبة في التحدث الى الآخرين سيما الغرباء منهم، كيف تخطت الخجل الذي عانته منذ نعومة أظافرها؟ لماذا كانت تخاف من حكم الآخرين عليها؟ ما الذي كانت تخفيه؟
“أثق بنفسي، لكن ليس كثيراً” تقول مريم. هل للخجل علاقة بإنعدام الثقة بالنفس؟ ما هو الحد الفاصل بين الجرأة والوقاحة؟
ما علاقة مواقع التواصل الإجتماعي والمؤثرين “الموضة” الذين ينتشرون عليها في الآونة الأخيرة، بقلة ثقة مريم بنفسها؟
هل ما ينشره شباب اليوم على صفحاتهم في السوشيال ميديا “إستعراض” كما وصفته مريم؟
ما هو التصرف الغريب الذي قامت به صديقة مريم “الجريئة”؟ هل تعتبر الفتاة التي تبادر في بدء علاقة مع شاب يعجبها جريئة؟ أم وقحة؟ أم أنها مجرد عفوية؟؟
أنتن، هل تستطعن أن تفعلن ذلك؟؟ هل تعتبرن هذا شاذّاً؟؟ ما هو المانع الحقيقي؟ هل هو الخوف من المجتمع وعاداته؟ أم الخوف من الرفض والخذلان؟
ما رأي مريم بذلك؟؟ هذه الفتاة التي تجتهد يومياً لتشفى من خجلها، هل يمكن أن تتصرف عكس التوقعات؟ ولماذا؟
هذا ما ستعيشونه في هذه الحلقة من بودكاست “حكي بنات” على “راديو الآن”
لتستمعوا الى الحلقة إضغط هنا
إقرأ أيضاً:
حكي بنات: هل يمكن للحب أن يُتوّجَ بقاربٍ للموت أو بالهجرة؟
“حكي بنات” ..أحاديثهن الخاصة في كواليس جلساتهن.. من “راديو الآن”