”جينيفر لوبيز“ و ”أليكس رودريغيز“ يعملان على حل مشاكلهما

وصل أليكس رودريغيز إلى جمهورية الدومينيكان حيث تقوم جينيفر لوبيز بتصوير فيلمها الجديد، بعد تقارير تفيد بأن الثنائي كان على وشك الانفصال.

ووفقًا لمصدر خاص، فإن جينيفر (51 عامًا) ، وأليكس (45 عامًا)، “يبدو أنهما على استعداد لفعل كل ما يلزم للبقاء معًا” ، مضيفًا أن لديهما “الكثير من المشكلات التي يأملان في حلها”.

انتشار خبر انفصال جينيفر لوبيز وأليكس رودريغيز

وكانت وسائل إعلام أميركية بينها موقعا “بايج سيكس” و”تي إم زي” المتخصص في المشاهير، أوردت الجمعة خبراً مفاده أن لوبيز ورودريغيز فسخا خطوبتهما. ووصف رودريغيز و”جيه لو” النبأ بأنه “غير دقيق” في بيان مشترك أصدراه، واضافا فيه “نحن نعمل على بعض الأمور”.

ووفقاً للمصدر، فقد “استثمر الثنائي الكثير في علاقتهم الانفصال الرسمي سيكون “مدمرًا على العديد من المستويات”.

المغنية جينيفر لوبيز و لاعب البيسبول أليكس رودريغيز. المصدر: غيتي

وأشار المصدر إلى أن “لديهم الكثير ليخسروه إذا انفصلوا”.

وقال مصدر مقرب من جينيفر إن الأيام القليلة الماضية كانت “مرهقة” و “مزعجة”.

وأشار المصدر إلى أن الثنائي ملتزمون بمنح علاقتهم التي استمرت أربع سنوات فرصة حقيقية.

وكانت لوبيز تتشارك حياتها مع رودريغيز منذ أربع سنوات، واشتريا معاً العام الماضي منزلا بقيمة قُدّرت بأربعين مليون دولار في ميامي بولاية فلوريدا جنوب شرق الولايات المتحدة.

ولا تزال المغنية والممثلة موجودة حاليا في جمهورية الدومينيكان حيث تشارك في تصوير عمل فني. وهي نشرت الجمعة مقطعا مصورا يظهرها تضحك خلال مشاركاتها في برامج تلفزيونية مختلفة، مرفقة المنشور بدعوة المتابعين إلى “إيجاد سبب جيد للضحك اليوم”.

سورية تحول حبها لـ “فيروز” إلى معرض فني

بلغ حب فنانة سورية لأيقونة الغناء فيروز حد تخصيص جزء من منزلها للمطربة اللبنانية الشهيرة. وفي معرض فيروز، تحمل الجدران لوحات وصورا لفيروز، وفي الزوايا نقوش من روائع الكلمات التي تغنت بها، وحتى على فناجين القهوة.