أخبار الآن | دبي الإمارات العربية المتحدة – ( وكالات )
نادرا ما يظهر الاتساخ على ملابس النوم ولأن ارتدائها يكون غالبا وقت النوم، يميل الكثيرون إلى عدم غسلها بصورة دورية فق أكدت دراسة بريطانية أن معظم الناس يغسلون ملابس النوم بمعدل مرة كل أسبوعين غير مدركين المخاطر الصحية التي قد يسببه ذلك.
وكشفت الإحصاءات عن أن الرجال يرتدون ملابس النوم مدة أسبوعين على التوالي دون غسلها، أما النساء فيغسلن ملابس النوم كل سبعة عشر يومًا.
وبحسب الدراسة فإن 54% من النساء لا يتذكرن مدة ارتدائهن لثياب النوم، بينما ترى 51% منهن أنه لا داعي لغسل البيجامات بصورة دورية لقلة ساعات ارتدائها في الليل.
وكشفت الدراسة أن كل ما طالت مدة ارتداء البيجاما زاد خطر الإصابة بالأمراض الجلدية لا سيما التهاب المثانة.
ومن المعروف ايضا ان الغَسْلُ هو طريقة من طرق التنظيف، ويستخدم فيها الماء بوجه أساسي إضافة إلى أحد أنواع الصابون أو المنظفات. و يعد الغسل جزءًا أساسيًا من علم الصحة (النظافة). ويستخدم الناس في كثير من الأحيان الصابون والمنظفات التي تساعد في استحلاب الزيوت وجزيئات الأوساخ بحيث يمكن للماء غسلها بسهولة.
ويعد غسل اليدين الأكثر شيوعًا، وقد جعل له يوم عالمي سمي باليوم العالمي لغسل اليدين. وتغسل اليدان قبل وبعد إعداد الطعام والأكل، وبعد استعمال المرحاض، وبعد التعامل مع القاذورات، إلخ. ويعتبر غسل اليدين هام في الحد من انتشار الجراثيم. ويعد تنظيف الأسنان بالفرشاة أيضًا أحد أنواع الغسل.
ويشير أيضا الغسل إلى غسل الملابس ، وغالبا ما يعلق الغسيل على حبال الغسيل، ملاحظة: يطلق على عملية الغَسل خطأ اسم الغسيل. فالغسيل معناه المغسول، فيقول: ثوب غسيل، وملحفة غسيل أو غسيلة