أخبار الآن | المملكة المتحدة – dailymail
زعم المسؤول السابق في منظمة الصحة العالمية، البروفيسور كارول سيكورا أنّ “المملكة المتحدة قد تعود إلى طبيعتها بحلول شهر أغسطس/آب المقبل أو ربّما قبل ذلك”.
وقال في تغريدة له عبر “تويتر”: “أعتقد أنه بحلول أغسطس/آب، ستعود الأمور إلى طبيعتها تقريباً، وربما قبل ذلك. يجب أن نستعد للأسوأ ، لكن الأمل في الأفضل”.
وأضاف: “ضحك البعض في توقعاتي في نهاية مارس/آذار بأننا سنبدأ في العودة إلى الوضع الطبيعي في الأسبوع الثاني تقريباً في مايو/أيار. كان ذلك صحيحاً”.
وتابع: “كنت دائماً آمل أنه بحلول الصيف سيكون وضعنا قد تحسن بشكل كبير. مارس/آذار وأبريل/نيسان كانا فظيعين، مايو/أيار أفضل ، وآمل أن تتحسن الأمور بشكل كبير في يونيو/حزيران”.
Some laughed at my prediction at the end of March that we would start edging back to normality around the second week in May – it was right!
I think by August things will be virtually back to normal, perhaps sooner.
We should still prepare for the worst, but hope for the best!
— Professor Karol Sikora (@ProfKarolSikora) May 27, 2020
وفي وقت سابق من هذا الشهر، كان سيكورا قد أشار إلى أنّ ” فيروس كورونا قد يتلاشى من تلقاء نفسه قبل أن يأتي العالم بأي لقاح”. وقال: “هناك فرصة حقيقية بأن يحترق الفيروس بشكل طبيعي قبل تطوير أي لقاح”.
وكان هذا الكلام الصادر عن سيكورا أثار جدلاً واسعاً، الأمر الذي دفع بالأخير للتأكيد أن ما قاله ليس إلا رأياً شخصياً، موضحاً أنه “لا يعرف ما الذي سيحدث بالتأكيد”، داعياً الناس للإلتزام بقواعد التباعد الإجتماعي.
There is a real chance that the virus will burn out naturally before any vaccine is developed.
We are seeing a roughly similar pattern everywhere – I suspect we have more immunity than estimated.
We need to keep slowing the virus, but it could be petering out by itself.
— Professor Karol Sikora (@ProfKarolSikora) May 16, 2020
لقاح ” مودرنا” الأمريكي ضد فيروس كورونا يثبت فعاليته
أعلنت شركة موديرنا الأمريكية، “معطيات موقتة إيجابية” في المرحلة الأولى من التجارب السريرية على مشروع لقاح ضد فيروس كورونا المستجدّ، والتي شملت عددا محدودا من المتطوّعين.
https://youtu.be/zsbks61YXUw
مصدر الصورة: getty
للمزيد:
بؤرة إصابات جديدة.. كوريا الجنوبية تعيد فرض بعض قيود التباعد الاجتماعي