يبدو أن السوريين باتوا رغم حجم الألم والدمار مصممين على مضاعفة جهودهم ومبادراتهم الموجهة إلى أطفالهم عبر تأمين نشاطاتٍ اجتماعية ترفيهية ، علها تعوضهم بعض ما يفتقدونه بسبب قسوة الظروف .
ثناء ملحم .. من دمشق ترصد لنا في التقرير التالي من العاصمة ، مبادرة ً جديدة تحاول إعادة تأهيل معنويات ونفسيات أطفال دمشق ، الذين باتوا يُمضون أيامهم على وقع أصوات المدافع  والطائرات .