عبدالله العصار
أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة – (وكالات)
قال الناطق الرسمي باسم القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية العميد أحمد المسماري، إن طائرات مجهولة الهوية استهدفت السبت موقعا جنوب شرقي بني الوليد بأربع ضربات جوية، مضيفا أنه لم يتم التعرف بعد على هوية الطائرات.
كما أعلن المسماري أن سلاح الجو التابع للجيش الليبي شن ثلاث غارات استهدفت تجمعات ومقرات لتنظيم القاعدة اوما يعرف “بسرايا الدفاع عن بنغازي” بمنطقة السدادة جنوب شرقي بني الوليد.
وأشار المسماري، إلى مسؤولية تلك المجموعات المسلحة عن عدد من الهجمات في الآونة الأخيرة من بينها محاولة اغتيال قائد أركان الجيش الليبي عبد الرزاق الناظوري قبل أيام في بنغازي.
وكانت غارة جوية مماثلة استهدفت منطقة قرية الشميخ، التي ينتشر فيها عناصر لتنظيمي القاعدة وداعش الإرهابين، في فبراير 2016.
يذكر أن الولايات المتحدة كانت قد شنت غارة في مارس الماضي، استهدفت موقعا للمتشددين جنوبي ليبيا، مما أسفر عن مقتل القيادي في القاعدة موسى أبو داود.
ونفذت القوات الأمريكية الغارة قرب مدينة أوباري جنوبي ليبيا وقتلت “إرهابيين”، بالتنسيق مع حكومة الوفاق الوطني الليبية في طرابلس.
وذكرت مصادر أن من بين الإرهابيين القتلى، قيادي بارز في القاعدة.
والغارات الجوية الأجنبية على الجنوب الليبي ليست جديدة، إذ أعلن البنتاغون عن غارة مماثلة في جنوب الجفرة خلال الشهر الجاري، استهدفت موقعا لداعش.
كما شن “الأفريكوم” غارات مماثلة سابقة.
وأشار المسماري، إلى مسؤولية تلك المجموعات المسلحة عن عدد من الهجمات في الآونة الأخيرة من بينها محاولة اغتيال قائد أركان الجيش الليبي عبد الرزاق الناظوري قبل أيام في بنغازي.
وكانت غارة جوية مماثلة استهدفت منطقة قرية الشميخ، التي ينتشر فيها عناصر لتنظيمي القاعدة وداعش الإرهابين، في فبراير 2016.
يذكر أن الولايات المتحدة كانت قد شنت غارة في مارس الماضي، استهدفت موقعا للمتشددين جنوبي ليبيا، مما أسفر عن مقتل القيادي في القاعدة موسى أبو داود.
ونفذت القوات الأميركية الغارة قرب مدينة أوباري جنوبي ليبيا وقتلت “إرهابيين”، بالتنسيق مع حكومة الوفاق الوطني الليبية في طرابلس.
وذكرت مصادر أن من بين الإرهابيين القتلى، قيادي بارز في القاعدة.
والغارات الجوية الأجنبية على الجنوب الليبي ليست جديدة، إذ أعلن البنتاغون عن غارة مماثلة في جنوب الجفرة خلال الشهر الجاري، استهدفت موقعا لداعش.
كما شن “الأفريكوم” غارات مماثلة سابقة.
إقرأ أيضاً: