أخبار الآن | برلين – ألمانيا ( يمان شواف )
فراس يونس شاب سوري وصل ألمانيا قادماً من ريف دير الزور منذ وصوله حاول إستثمار كل وقته في تعلم اللغة الألمانية نجح في ذلك وحصل على منحة دراسية تمكنه من الحصول على مستويات متقدمة في اللغة لم يقف عند ذلك بل نجح أيضاً في حجز مقعده في جامعة برلين التقنية الإقتصادية.
منذ سنتين وصل فراس إلى ألمانيا قادماً من ريف دير الزور منذ وصوله تفاجأ بثقافة ومجتمع جديد عادات تقاليد جديدة ولغة جديدة كذلك يختلف تماماً عن مجتمعه يقول فراس منذ وصوله ألمانيا قرر أن يتعلم اللغة لأنها المفتاح لفهم عادات وتقاليد وثقافة المجتمع الجديد.
بدأ تعلم اللغة وهو في مقرات اللجوء لم يضع وقتاً في إنتظار الإقامة ومن ثم الإلتحاق بإحدى المراكز لتعليم اللغة، حاول تطوير نفسه في اللغة كثيراً مستخدماً الإنترنت.
بعد ذلك حصل علآ حق اللجوء ومن ثم إلتحق بإحدى المراكز لتعلم اللغة وبسبب تطوير نفسه نجح في الحصول على مراحل متقدمة في اللغة أهلته في الحصول على منحة لتطوير لغته أكثر وبعد ذلك نجح من حجز مقعده الجامعي في جامعة برلين التقنية الإقتصادية فرع إدارة الهندسة الإقتصادية.
في ضواحي العاصمة الألمانية برلين يعيش فراس القادم من مدينة دير الزور السورية، مضى عامان تقريباً على وصوله إلى ألمانيا نجح خلالها هذا الشاب في تعلم اللغة الألمانية بمستوى عالى يؤهله الدخول في مفاضلات الدراسة في الجامعات الآلمانية، تمكن من حجز مقعده الدراسي في جامعة برلين التقنية الإقتصادية فرع إدارة الهندسة الإقتصادية.
منذ وصول فراس إلى العاصمة الألمانية بدأ تعلم اللغة بشكل فردي، ولم ينتظر الإجراءات الروتينية والتي ربما تحتاج أشهرا قبل التمكن من الإلتحاق بمدرسة لتعلم اللغة الألمانية، وصل لمراحل تؤهله متابعة دراسته الجامعية، لم يقف عند ذلك بل طور نفسه ليصبح مترجماً بشكل فوري من العربية إلى الألمانية وبالعكس.
خسر فراس مقعده في الهندسة البتروكيميائية قسم البترول في سوريا فبدأ حياته من جديد هنا، نجح …. تفوق … بدأ البحث عن عمل تزامناً مع دراسته الجامعية فنجح في ذلك وهو الآن يعمل بشكل جزئي في كبرى الشركات التي تملك سلسة كبيرة من السوبر ماركت في أوروبا.
إتقان فراس للغة الألمانية جعله مقصداً لكثير من السوريين يقوم بمساعدتهم وترجمة أوراق وبريد لهم ويعمل أيضاً كمترجم مع إتحاد مساعدة الأطفال والشباب وكمتعاون مع مكتب الشباب الألماني كما يقوم بترجمة مباشرة لأعمال فنية سورية وأمسيات قصصية على خشبات المسرح، ينصح فراس كل اللاجئين في ألمانيا إستثمار الوقت والخبرات في هذا البلد لتكون نتائجها في بناء سوريا التي يحلم بها كل أبناؤها.
في ضواحي العاصمة الألمانية برلين يعيش فراس القادم من مدينة دير الزور السورية، مضى عامان تقريباً على وصوله إلى ألمانيا نجح خلالها هذا الشاب في تعلم اللغة الألمانية بمستوى عالى يؤهله الدخول في مفاضلات الدراسة في الجامعات الآلمانية، تمكن من حجز مقعده الدراسي في جامعة برلين التقنية الإقتصادية فرع إدارة الهندسة الإقتصادية.
منذ وصول فراس إلى العاصمة الألمانية بدأ تعلم اللغة بشكل فردي، ولم ينتظر الإجراءات الروتينية والتي ربما تحتاج أشهرا قبل التمكن من الإلتحاق بمدرسة لتعلم اللغة الألمانية، وصل لمراحل تؤهله متابعة دراسته الجامعية، لم يقف عند ذلك بل طور نفسه ليصبح مترجماً بشكل فوري من العربية إلى الألمانية وبالعكس.
خسر فراس مقعده في الهندسة البتروكيميائية قسم البترول في سوريا فبدأ حياته من جديد هنا، نجح …. تفوق … بدأ البحث عن عمل تزامناً مع دراسته الجامعية فنجح في ذلك وهو الآن يعمل بشكل جزئي في كبرى الشركات التي تملك سلسة كبيرة من السوبر ماركت في أوروبا.
إتقان فراس للغة الألمانية جعله مقصداً لكثير من السوريين يقوم بمساعدتهم وترجمة أوراق وبريد لهم ويعمل أيضاً كمترجم مع إتحاد مساعدة الأطفال والشباب وكمتعاون مع مكتب الشباب الألماني كما يقوم بترجمة مباشرة لأعمال فنية سورية وأمسيات قصصية على خشبات المسرح، ينصح فراس كل اللاجئين في ألمانيا إستثمار الوقت والخبرات في هذا البلد لتكون نتائجها في بناء سوريا التي يحلم بها كل أبناؤها.
إقرأ أيضاً: