
إحدى الطاقم النسائية
وأقلعت رحلة “فلاي أديل” منخفضة التكلفة والتابعة للخطوط الجوية السعودية من العاصمة الرياض متوجهة إلى جدة يوم الخميس الماضي، بحسب ما أوضح المتحدث باسم الشركة عماد اسكندراني، لفرانس برس.

صورة للطائرة من الخارج
وأكد أيضا أن “غالبية” طاقم الطائرة المؤلف من 7 أشخاص كن من النساء السعوديات، بما في ذلك مساعدة قائد الطائرة، ما عدا الكابتن التي كانت أجنبية.
حيث أثنت الهيئة العامة للطيران المدني في السعودية، أمس السبت، على توسع دور النساء في قطاع الطيران في السنوات الأخيرة.

الطاقم النسائي للرحلة السعودية
وعام 2019 أعلنت الهيئة عن أول رحلة طيران بين طاقمها مساعدة سعودية لقائد الطائرة.

شركة “فلاي أديل”
وتشمل الأهداف السعودية لقطاع الطيران والمندرجة في إطار “رؤية 2030” زيادة حركة المسافرين سنويا بأكثر من ثلاثة أضعاف إلى 300 مليون مسافر بنهاية العقد الحالي.

طائرة “فلاي أديل”
وتسعى المملكة أيضا إلى جذب استثمارات للقطاع بمئة مليار دولار بحلول العام 2030، وإنشاء شركة طيران وطنية جديدة وبناء “مطار ضخم” في الرياض وزيادة الشحن بمقدار خمسة ملايين طن كل عام.
ومع ذلك يشكك خبراء في إمكان أن تنافس السعودية على هذا الصعيد دولا إقليمية لها ثقلها في مجال صناعة الطيران.