أخبارالآن | (خاص)
مزاعم الإفراج عن معتقلي الإيغور ليست إلا وسائل تهدئة دولية … أما الحقيقة الفعلية فهي تلك التي يرويها الإيغور بلسانهم وفق مشاهداتهم عبر مصادرهم في تركيستان الشرقيةوزعمت السلطات الصينية الثلاثاء الفائت، أنها “انتصرت” في برنامج الاحتجاز لأعدادهائلة من الأقليات العرقية المسلمة في “معسكرات إعادة تأهيل” في المقاطعة الشمالية الغربية، شينجيانغ.
وادعى مسؤولن صينيون كبار أنه “أُفرج عن معظم المسلمين” وأنهم حصلوا على وظائف، لكن الخبراء وأعضاء مجموعات الأقليات المسلمة من شينجيانغ الذين فروا إلى الخارج سارعوا إلى الطعن في هذا الزعم، قائلين إنه لا يوجد دليل على الإفراج الجماعي وأن الأشخاص الذين تم إطلاق سراحهم اسميا من المخيمات ظلوا في الأسر فعليا.
للمزيد:
عائد من “داعش” يروي لـ”أخبار الآن” جحيم تجربته المروعة