حمى القش .. الوقاية خير من العلاج

تعرف حمى القش بالتهاب الأنف التحسسي الموسمي، تصيب شخصاً واحداً من بين كل خمسة أشخاص في المملكة المتحدة ، وهي أكثر شيوعاً بين الأطفال والمراهقين ، ويصاب بها الكبار أيضاً.

تنجم حمى القش عن التعرض للقاح الأشجار والأعشاب والنباتات البرية و الفطريات. وتتظاهر الاصابة بالأعراض التالية :

– العطاس .

– سيلان الأنف .

– دموع  من العينين واحمرارهما.

 – حكة وتهيج في سقف الحلق والأنف والأذنين والعينين.

وقد تكون هذه الأعراض مصحوبة بالربو .

وتبدو الأعراض أكثر حدة حين التعرض للتدخين أو الرطوبة أو التيارات الهوائية الباردة أو الساخنة وعوادم السيارات ، و الملوثات الجوية بشكل عام.

نصائح
ينصح بما يلي :

– الاقلاع عن التدخين ومجالسة المدخنين

– تجنب التعرض لعودام السيارات

– عدم التعرض للتيارات الباردة او الساخنة

– بقاء النوافذ مغلقة في الليل و في الصباح.

– ارتداء النظارات الشمسية .

– الاهتمام بالنظافة الشخصية ونظافة اليدين.

– عدم الجلوس في الحديقة او العمل في الحديقة.

– عدم التعامل مع الحيوانات الأليفة .

– تجنب كل ما يثير الحساسية .

– نظافة البيت والسيارة .

– دهن فتحتي الأنف بالفازلين.

– عدم الجلوس خارج البيت ما بين الساعة الرابعة عصراً والسابعة مساءً، أو في فترة الصباح الباكر، إذ تصل أعداد حبوب اللقاح إلى أعلى ما يمكن في هذه الأوقات. وإن أراد الشَّخصُ الخروجَ من البيت ، ليفعل ذلك في الفترة ما بين الساعة العاشرة صباحاً والثالثة ظهراً.