أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة – (وكالات)
تعرضت العاصمة الفرنسية باريس، مساء الخميس، لهجوم إرهابي جديد، ليرتفع بذلك عدد الهجمات التي شهدتها البلاد منذ نحو سنتين إلى 7، أكثرها دموية الهجمات المتزامنة ليل 13 نوفمبر 2015.
– 26 يوليو 2016: قام عبد المالك بوتيجان وعادل كرميش بذبح قس في كنيسته غرب فرنسا. وقُتلا بعد إطلاق النار عليهما. وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن الهجوم.
– 14 يوليو من العام نفسه: صدم محمد لحويج بوهلال وهو فرنسي تونسي عمره 31 عاما، بشاحنة حشدا في مدينة نيس على البحر المتوسط . وقتل 86 شخصا وأصاب أكثر من 400 آخرين. وتبنى تنظيم داعش الهجوم ..
– 13 يونيو 2016: أقدم المتطرف العروسي عبالة الذي بايع داعش، على قتل مساعد قائد شرطة منطقة إيفلين Yvelines بالسكين مع صديقته التي تعمل موظفة إدارية في مخفر، داخل منزلهما في مانيافيل Magnanville غرب باريس، قبل أن تُرديه وحدة من النخبة في الشرطة.
– 13 نوفمبر 2015: شهدت فرنسا أسوأ هجوم في تاريخها عندما هاجم انتحاريون العديد من المواقع وقتلوا 130 شخصاً وأصابوا 350 آخرين. ومن بين المواقع المستهدفة مسرح باتاكلان ، وحانات ومطاعم وستاد دو فرانس شمال العاصمة. وأعلن تنظيم داعش المتطرف مسؤوليته عن الهجمات.
– 26 يونيو 2015: ياسين صالحي يقتل رب عمله ويقطع رأسه قرب ليون. ثم يحاول تفجير مصنع وسط شرق فرنسا ، من خلال توجيه شاحنته للاصطدام بقوارير غاز، قبل أن يتم اعتقاله.
– 7 إلى 9 يناير 2015: الإخوان شريف وسعيد كواشي يقتلان في 7 يناير 12 شخصا في هجوم مسلح على مقر مجلة "شارلي إيبدو" الأسبوعية الساخرة. من بين الضحايا مدير الأسبوعية وعدد من كبار رساميها وشرطيان.
– 8 يناير 2015: أحمدي كوليبالي يقتل شرطية ويصيب موظفا بلديا بجروح في مونروج جنوب باريس. في اليوم التالي، احتجز رهائن داخل متجر في باريس وقتل أربعة منهم قبل أن تقتله الشرطة.