أخبار الآن | دبي -الإمارات العربية المتحدة- (صحف)
قصص ضحايا داعش لا تنتهي.
قصص الضحايا تصدم كل من يتابعها لدرجة ان القدرة و الخبرة الاستيعابية للكثير من المراكز المستقبلة لضحايا داعش تعجز عن تحمل تداعيات ما يلقى على مسامعهم من قصص ماساوية.
هذا ما حصل في احد المراكز الكندية حيث غالبا ما تستعيد الفتيات قصصهن الماساوية بما تحمل من معاناة وواقع لا يمكن ان يتقبله العقل البشري.
وهو ما دفع بالمعنيين الى المطالبة بادخال انظمة تتناسب مع حجم المعاناة.
The Yazidi victims of ISIS who were taken to Canada as refugees are so traumatized to the extent that counselors & doctors end up needing treatment themselves after hearing what the Yazidis went through.
https://t.co/xnaa5qYoQe @akhbar— Jenan Moussa (@jenanmoussa)
March 17, 2018
ففي المركز الكندي والذي يعد من اكبر المؤسسات في البلاد لرعاية اللاجئين وضحايا داعش خاصة من الايزيديات اصيبت امراة ايزيدية تبلغ من العمر 28 عاما بحالة صرع بعد روايتها لمدير المؤسسة قصة فتاة صغيرة تم اغتصابها من قبل احد افراد تنظيم داعش في سنجار .
المرأة جيهان ، هي واحدة من حوالي 1200 شخص ، معظمهم من النساء والأطفال كانوا ضحايا لتنظيم داعش وقد تم جلبهم إلى كندا كجزء من برنامج خاص للاجئين.
المزيد:
أول ماراثون نسوي في الموصل منذ تخلصها من داعش