أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة
تستمر السلطات الصينية في قمعها لأقلية الإيغور، حيث أنشأت ما يسمى بمعسكرات إعادة التثقيف، وذلك لاعتقال آلاف المسلمين، رغم كل الانتقادات من منظمات حقوق الإنسان.
يوما بعد يوم تتكشف معطيات جديدة حول ما تتعرض له أقلية الإيغور المسلمة من اضطهاد ممنهج من قبل السلطات الصينية.
مجرد أن تكون مسلماً هو أمر كاف لتتعرض للظلم
يحرم المسلمون المتدينون من أداء شعائرهم الدينية العادية، التي تعتبرها الدولة عامل خطر محتمل للتطرف. ببساطة كونك من أصل إيغوري، فليس لديك حق ممارسة شعائرك الدينية وغيرها من الممارسات الثقافية الخاصة بالإيغور والتي تم حظرها قانونًا. وقد تم القضاء على التعليم المدرسي باللغة الإيغورية، الذي كان متاحاً في السابق من المرحلة الإبتدائية وحتى المستوى الجامعي.
تعذيب وسلب للكرامة.. سلسلة انتهاكات صينية لأقلية الإيغور
هذا ما تصنفه سلطات شينجيانغ على أنه يشكل خطراً على الصين:
1 |
الحجاب |
2 |
إطلاق اللحية |
3 |
الملابس الطويلة الشرعية |
4 |
الصيام في رمضان |
5 |
تحية السلام عليكم |
6 |
تجنب الكحول |
7 |
عدم التدخين |
8 |
تسمية الأطفال أسماء إسلامية مثل محمد وفاطمة |
9 |
رمز النجمة و الهلال |
10 |
التعليم الديني |
11 |
الذهاب إلى المساجد |
12 |
حفلات الزفاف الدينية |
13 |
تطهير الجثة قبل الدفن |
14 |
دفن الجثث بدلاً من حرقها |
15 |
زيارة الأضرحة |
16 |
السفر أو الدراسة بالخارج |
17 |
التواصل مع الأصدقاء أو الأقارب خارج الصين |
18 |
امتلاك أنواع محددة من الكتب |
19 |
تجنب الإذاعة أو التلفزيون الحكومي |
20 | الإبتهالات الدينية |
أخبار الآن أعدت هذه اللائحة ونشرتها على تويتر و فيسبوك، إذا كنت إيغورياً عدد لنا أي من هذه الممارسات التي تقوم بها وتصنفها السلطات الصينية في سياق التطرف.
للمزيد: