أطباء الملكة إليزابيث الثانية “قلقون” بشأن صحتها
- القصر الملكي باكنغهام يعلن تعكر صحة الملكة إليزابيث الثانية
- الأمير تشارلز يتوجه إلى مقر إقامة الملكة
تواجه الملكة إليزابيث صعوبة في المشي وتستعين بعصا
وقالت صحيفة ديلي ميل البريطانية، إن الأمير تشارلز وصل إلى الكنيسة الأحد في بالمورال بدون الملكة إليزابيث، حيث لا تزال في المنزل وسط مخاوف مستمرة على صحتها.
وذكرت الصحيفة في تقرير لها أن الأمير تشارلز وصل إلى القداس التقليدي في الكنيسة، الأحد، في بالمورال بدون الملكة حيث بقيت في المنزل، الذي كانت تقيم فيه بالمرتفعات الإسكتلندية في إجازتها الصيفية منذ يوليو، ولم تكن بين المصلين في الخدمة الأسبوعية في كراثي كيرك، ولم تُشاهد الملكة، التي كانت حاضرة منتظمة في الكنيسة الصغيرة أثناء إقامتها في القصر الملكي في العام الماضي، في الأماكن العامة منذ أن سافرت إلى منتجعها الصيفي في يوليو.
والتقت الملكة برئيسة الوزراء البريطانية الجديدة ليز تراس، الثلاثاء. وكتبت تراس، عبر حسابها على تويتر، الخميس، إن “الدولة بأسرها تشعر بقلق عميق إزاء الأخبار الواردة من قصر باكنغهام”. وأضافت: “أفكاري – وأفكار الناس في جميع أنحاء المملكة المتحدة – مع جلالة الملكة وعائلتها في هذا الوقت”.
The whole country will be deeply concerned by the news from Buckingham Palace this lunchtime.
My thoughts – and the thoughts of people across our United Kingdom – are with Her Majesty The Queen and her family at this time.
— Liz Truss (@trussliz) September 8, 2022