تجميد الأجنة.. هل تساعد النساء على التوفيق بين حياتهن المهنية والشخصية؟
تعود تقنيات تجميد الأجنة والبويضات والحيوانات المنوية للقرن الماضي لكنها باتت تشهد توسعا وانتشارا ملحوظا في الوطن العربي في السنوات الاخيرة.
ففي عام 1984 ولدت ZOE LEYLAND في ميلبورن استراليا، إذ تعتبر ZOE أول طفلة ترى النور جراء عملية تجميد وإخصاب البويضة.
في هذه الحلقة من برنامج ” النقاش مع جنان موسى” نركز على موضوع تقنية تجميد الأجنة أو حفظ البويضات، وهي تقنية طبية تلجأ إليها بعض النساء لتجميد بويضاتهن ما يسمح لهن بإنجاب الأطفال في سن متأخرة.
فعند تجميد البويضات، تتوقف الساعة البيولوجية ويبقى عمر البويضة من عمر المرأة عندما تمت عملية التجميد الأمر الذي يحافظ على جودة البويضة ونوعيتها لسنوات طويلة.
- كيف يتم تجميد البويضات ومتى يتم اللجوء لهذا الحل؟
- هل تساعد هذه التقنية النساء على التوفيق بين حياتهن المهنية والشخصية؟
- وما هي الضوابط والقوانين التي تخضع لها؟
هذه الأسئلة وأكثر نناقشها في “النقاش” مع جنان موسى وضيوفها الدكتورة ديما أعمر وهي طبيبة نسائية متخصصة في التوليد والعقم وأطفال الأنابيب، وفتحية السعيدي أخصائية في علم الاجتماع، بالإضافة إلى زينا حمارنة وهي سيدة أعمال وأول شابة أردنية تتكلم في العلن عن خضوعها لعملية تجميد البويضات.
شاهدوا أيضا: مع زيادة الاستثمارات بمجال الفضاء.. لأي مدى تسهم الاكتشافات الجديدة بمعرفة أسرار الكون