محمد الجنون
أخبار الآن | دبي – وكالات
سخّرت أغلب دول العالم تقنياتها من أجل مكافحة فيروس “كورونا“، وذلك من خلال ابتكار تطبيقات تساهم في احتواء الوباء المستجد من خلال تعقّب أثر مخالطي المصابين.
وفي العالم العربي، فإنّ العديد من الدول سعت إلى إطلاق تطبيقات تلعب هذا الدور الكبير في ظلّ “كورونا”، وهي في الإمارات والسعودية وسلطنة عمان ومصر والبحرين.
وإليكم أبرز التطبيقات التي تمّ إطلاقها في هذه الدول:
| الرقم | التطبيق | الشرح |
| 1 | تطبيق الحصن الإماراتي | يتتبع المخالطين ويقدم نتائج اختبارات الفيروس، وهو يعتمد على استخدام الإشارات قصيرة المدى الخاصة بتقنية “البلوتوث”، ليبيّن ما إن كان الشخص على مقربة من أشخاص قاموا بمخالطة أو التعامل مع أشخاص ثبتت إصابتهم بفيروس كوفيد-19 ، ولديهم التطبيق ذاته على هواتفهم المحمولة |
| 2 | تطبيق تطمّن السعودي | يتابع حالات المصابين ويعزز تواصلهم مع الجهات المعنية، إذ يحتوي على أيقونة للخدمات تضم مكتبة المحتوى التثقيفي، نتائج الفحوصات، تحديث بيانات المخالطين، المتابعة اليومية للحالة الصحية، ارتباطات دعم التقصي الوبائي |
| 3 | تطبيق صحّة المصري | ينبه المستخدمين بوجود مصابين حولهم، كما أنه يتيح الإبلاغ عن الحالات المصابة بفيروس كورونا دون الحاجة للاتصال بالخط الساخن لوزارة الصحة المصرية إضافة إلى أنه يتيح للمواطنين الحصول على معلومات وقائية حول الفيروس وطرق الوقاية والأعراض |
| 4 | تطبيق مجتمع واعي البحريني | يتتبع أثر المحجورين لمدة 14 يوماً، ويتيح رصد الحالات المخالطة، فضلاً عن دوره في توفير آخر الأرقام والاحصائيات المحلية والعالمية الرسمية والموثوقة والمسجلة حول مستجدات انتشار فيروس كورونا، وقد تم تحميله أكثر من 100 ألف مرة |
| 5 | تطبيق ترصّد العماني | يوفر محادثات مباشرة وأحدث الإحصاءات لعدد المصابين والمتعافين داخل سلطنة عمان. كذلك، فقد تم إطلاق منصة “ترصد بلس” تعزيزاً للتطبيق، لتشخيص ومتابعة وتعقب الحالات الطبية للمصابين بمرض “كورونا” والأشخاص تحت العزل الصحي باستخدام تقنيات الذكاء الإصطناعي. |
للمساعدة في التعرف على المصابين بفيروس كورونا .. الإمارات تطلق تطبيق “TraceCovid”
نحو السعي لمكافحة تفشي فيروس كورونا، أطلقت دائرة الصحة أبو ظبي تطبيق TRACECOVID حيث سيحتوي التطبيق على سجلات الأشخاص الذين كان المستخدم على اتصال وثيق بهم، وبالتالي إذا كان هذا المستخدم مصابًا بفيروس كورونا، فستتمكن السلطات من التحقق ومعرفة الشخص الذي تواصل معه.
مصدر الصورة: getty (تعبيرية)
للمزيد: