لمحبي الألعاب.. إليكم هذه المعلومات عن سماعة الرأس
يحتاج الكثير من الأشخاص إلى سماعة الرأس وذلك لاستخدامها مع أجهزة الكمبيوتر أو منصات الألعاب.
ولهذا، يبادر الأشخاص إلى تجديد وتبديل السماعات الموجودة لديهم والحصول على أخرى جديدة. وفي هذا الإطار، فإنه لا بد قبل شراء أي سمّاعة جديدة الإلتفات إلى بعض الأمور والقواعد.
قواعد ضرورية حول سماعة الرأس.. ما هي؟
- توافق السماعة مع جهاز الألعاب
في حال كنت تريد شراء السمّاعة لاستخدامها في ألعاب الفيديو، فيجب أن تعرف ما إذا كانت تتوافق مع حاسوبك أو جهاز الألعاب “إكس بوكس” أو “بلاي ستايشن” الخاص بك.
وفي السياق، ثمة بعض القواعد التي يجب معرفتها:
- إذا كانت سمّاعة الرأس سلكية، أي تحتوي على مقبس 3.5 مم، فستعمل عملياً مع أي جهاز ألعاب أو حاسوب، إذ تحتوي أجهزة Xbox One و PlayStation على منفذ 3.5 مم للصوت، وكذلك جهاز Nintendo Switch.
- تأتي بعض سمّاعات الرأس مزودة بميزة اتصال البلوتوث، وهي ميزة تدعمها معظم الحواسيب والأجهزة اللوحية والهواتف الذكية، ولكن بعض الحواسيب لا تحتوي على اتصال بلوتوث لذا في هذه الحالة يجب عليك شراء ملحق اتصال بلوتوث منفصل لتوصيله بحاسوبك.
- ستعمل سماعات الرأس المستندة إلى USB مع جميع الحواسيب التي تعمل بنظام التشغيل ويندوز الحديثة، ولكن لا تعمل جميعها مع وحدات تحكم جهاز Xbox ما لم يُذكر ذلك.
- الاختيار بين السماعة السلكية واللاسلكية
في حال كنت لا تريد وجود كابلات، فعليك اختيار السماعات اللاسلكية التي ستقدم أيضاً تجربة صوت مميزة، لكن تكلفتها ستكون أعلى من السماعات السلكية.
ولا بدّ من الانتباه أيضاً إلى أنّ السماعات اللاسلكية تحتاج إلى إعادة الشحن لأنها تعمل ببطارية. ولهذا، إذا كنت تلعب لساعات طويلة وتحتاج إلى السماعات فلن تكون السماعات اللاسلكية خياراً مناسباً، بل إنّ السماعات السلكية ستناسبك أكثر.
- السعر
هناك أنواع كثيرة من السماعات كما أن الأسعار تختلف أيضاً. ولذلك، يجب عليك قراءة الكثير من المراجعات حول سماعة الرأس التي تريد شرائها من مصادر متعددة لتحديد السماعة المناسبة لك.
ومع هذا، فإنّ سماعات الرأس التي تأتي بتكلفة عالية قد لا تكون هي الأفضل دائماً، خصوصاً أن بعض الشركات تقدم ميزات غير ضرورية في السماعات مثل قاعدة الشحن المغناطيسية وهو الأمر الذي يزيد من سعرها، بينما أنت تحتاج إلى سماعة تقدم لك صوتاً جيداً فقط.
وسط كثرة الإختراقات الرقمية.. كيف تحافظ على سرية بياناتك في الإنترنت؟
ليس خافياً على الجميع أن الإنترنت أصبح جزءاً مهماً من حياتنا اليومية ، اذ ترتبط به كثير من الأمور من ضمنها أمور عملنا ومراسلاتنا وأحياناً عمليات شرائنا لكثير من الحاجيات خاصة في ظل أزمة جائحة كورونا المستجد وإضطرار كثير من الناس الى إتمام كثير من مهامهم عبر الانترنت ، لذا في ظل التزايد الكبير للمستخدمين للإنترنت حول العالم يسعى كثير من مستخدمي الشبكة العنكبوتية اليوم للحفاظ على سرية بياناتهم عند استعمال هذه التقنية.