أضطر أهالي مدينة الموصل إلى الهرب لمناطق لا تقع تحت إحتلال داعش، بسبب الإنتهاكات التي أصبحت هاجسَ الأهالي والتي يُنفذها جهاز الحِسبة في التنظيم