كانت ورود خديها تزهر في ربيعها العاشر، تداعب لعبها المخملية، وهي لا تدري أن ما تقوم به من توزيع الأدوار بين تلك اللعب لم يكن سوى تدريب نظري استباقي لما سيكون عليه الحال بعد أقل ...