لم تعرف المخابرات البريطانية بعد الاسم الحقيقي لقاطع الرؤوس في تنظيم داعش، ولكن، يبدو أنه تم التعرّف على الأشخاص المسؤولين عن تصوير مقاطع الفيديو المروّعة.