شعرت كاتيا ابالاتيجي بالحنين الى رائحة والدها بعد وفاته، كانت تشعر بالراحة عندما تنظر الى صوره، او حين تشاهد لقطات مصورة له، لكن اكثر شيء كانت تفتقده هو رائحته.