علي الزين: مربي النحل الذي شغل الصحافة الإنجليزية
ضيف الحلقة 12 والأخيرة من بودكاست اللاجئ المدير هو علي الزين، مربي النحل الذي شغل الصحافة الإنجليزية. في هذا الحلقة سنتعرف على الرجل الذي اعتقل لأول مرة في حياته لأسباب عاطفية، والذي عاد إلى سوريا من الغربة من أجل الثورة. ثم نذهب بعيداً بقصته إلى علاقته مع النحل الذي عالجه من الصدمة ورأى فيه معاناة اللاجئين. هذه الحلقة فعلاً هي الـ cherry on top على موسم مليء بقصص ملهمة!
علي الزين: مربي النحل الذي شغل الصحافة الإنجليزية
ضيف الحلقة 12 والأخيرة من بودكاست اللاجئ المدير هو علي الزين، مربي النحل الذي شغل الصحافة الإنجليزية.
في هذا الحلقة سنتعرف على الرجل الذي اعتقل لأول مرة في حياته لأسباب عاطفية، والذي عاد إلى سوريا من الغربة من أجل الثورة. ثم نذهب بعيداً بقصته إلى علاقته مع النحل الذي عالجه من الصدمة ورأى فيه معاناة اللاجئين.
هذه الحلقة فعلاً هي الـ cherry on top على موسم مليء بقصص ملهمة!
إعداد وتقديم: نسرين طرابلسي
الإخراج الصوتي: محمد الحوراني ونسرين طرابلسي
الهوية البصرية: سرد ديجيتال
الإشراف العام: محمد علي
نص الحلقة :
علي شفت ولاد عم تتعذب شفت النساء عم تتعذب أنا تدعوست وأنا مالي عم بستوعب أساساً شو اللي عم يصير حوالي كنت يعني بدي أنسى شو صار معي بدي أنسى يلي شفته بالسجن وبس بدي بلش حياة جديدة كنت شاطر ما أنا بالنهاية ابن سوق ابن الشام أنا يعني بدي بياع شاطر بالنهاية عشت حياتي ببيع بسوق الحميدية يعني أنا أساساً كانت علاقتي بالنحل كتير قوية لدرجة أني بعرفهم بعرف شو الmood اللي هنن تبعن من صوتن أنا شخصياً كنت أمرض كتير كرب كتير وصحتي حتى صحة صحتي الجسدية كثير تحسنت من لما بلشت أشتغل مع النحل
نسرين بختام هالموسم من بودكاست The Refugee Boss بيسعدني جداً أستضيف مربي النحل علي الزين علي شغل الصحافة الإنجليزية بمشروعه اللافت Bees And Refugees نحل ولاجئين هالمشروع يلي هدفه حماية النحل من الإنقراض وحماية اللاجئين من هجمات العنصرية ونبذ بعض المجتمعات حكاية علي مكثفة جداً مثل العسل فيها الحلو وفيها لسعات قوية وسامة أثرها لاليوم بعده بوجع كتير لولا مساعدة النحل اللي عالج جروح النفس والقلب قصة عن الحب والشفاء والنجاح مثيرة بأحداثها وبنفس الوقت مليانة معلومات غنية عن مملكة النحل وسكانها ومثل العادة خلونا نروح مع علي عالشام ليحكيلنا القصة من أولها
علي أنا خلقان بدمشق بمنطقة جوبر أول ما وعيت عالدنيا أنه بابا وماما كانوا ناس كتير تعيبة بيشتغلوا يعني they work really hardلحتى أنه يؤمنوني أنا وأختي كانوا فاتحين ورشة خياطة بياخدوا بيعملوا عقود مثلاً بتصنيع ألبسة لليبيا لإسبانيا هيك أنه يعني عمروا من الصفر الحجي والحجة وشوي شوي كبر الbusiness تبعن وصار عندهم معمل صار عندهم مصنع صار عندهم محلات ألبسة نحنا كعائلة كبيرة العيلة الأكبر يعني خالاتي عماتي عمومي خوالي كلياتنا كتير قراب من بعض يعني كلياتنا ربينا كل كل يوم خميس من كون يا ببيت تيتي هاد يا ببيت تيتي هاد والعيلة كلها مجموعة مع بعض وعم يلعبوا ألعاب دايماً العيلة مع بعض يعني نحن عيلة جداً قريبين من بعض كنا ومازلنا وصلت للي وصلتله لأنه أختي اللي أكبر مني كانت تحكيلي قصص ما قبل النوم اللي هي القصص والأغاني اللي كانت تحكيلي ياهن تغنيلي لمارسيل خليفة وتحكيلي عن قصص الشهداء والمناضلين فإنه أنا ربيت على هذه القصص يعني أختي الأكبر مني هي أكبر مني بسنتين درست محاماة بس أنا عم بحكي على حتى على الطفولة يعني على الفترة اللي هي كان لساتها نحن بالمدرسة كنا سوا بس أنه أنا كانت أختي الكبيرة هي مو أنه هي اللي ربتني بس هي كان عندها الinfluence اللي كتير كبير عليي لأنه كنا كتير قراب من بعض يعني الأكيد أنه بلشت علاقتي بالطبيعة هي بمنطقة الغوطة يعني بمزرعة عمته لبابا الله يرحمها كنا كل weekend نطلع لعندهن فهني عندهم حوش كبير مزرعة كبيرة فيها نحل فيها حيوانات فيها أشجار مثمرة بتعرفي الغوطة كيف يعني الجنة اللي حوالين الدمشق هي كانت فهون بلشت علاقتي بالطبيعة جدو عالسن الأربعين تقاعد فبابا وعمومي اشتروله قطعة أرض بمنطقة مضايا فكمان هو عزز كتير علاقتي بالطبيعة كنت أطلع عالمزرعة ساعد جدو نزرع باذنجان نزرع زهرة نقطف ونقلي نعمل أكلاتنا من الأرض يعني فهذا الشي خلى نمى كتير يعني محبتي للطبيعة وعلاقتي مع الطبيعة
نسرين عدد كبير من اللاجئين عندن حكايات أليمة عن تعرضن للاعتقال ولأسباب مختلفة لكن علي الزين هو الضيف الوحيد اللي أُعتقل لأسباب عاطفية
علي بطفولتي ما صار أي موقف أنا أتعامل مع النظام بس عالسن ال17 سنة كنت حابب صبية وكانوا خوالها بالقصر الجمهوري فاللي صار أنه أبوها للصبية متوفي يعني الله يرحمه فأخوالها هم اللي متحكمين بالعيلة وهم ممشيين العيلة ما عجبن أنه نحنا كنا يعني كان حب طفولي كان يمكن أول حب بحياتي يعني بس أنه ما نسروا أنه نحن منحكي مع بعض فبعتولي دورية أخذوني انحبست أسبوع تدعوست أول يومين لوقت أهلي عرفوا أنا وين لوقت ما دفعوا مصاري وقدروا يطلعوني بعد أنه بعد أسبوع كطفل ماعنده أية تجارب سابقة مع مع مع العنف شفت ولاد عم تتعذب شفت النساء عم تتعذب أنا تدعوست وأنا مالي عم بستوعب أساساً شو اللي عم يصير حوالي كنت يعني كان عمري 17 سنة وأنا مواليد ال85 2002 تقريباً بوقت الانفتاح أي بوقت ما عأساس أنه نحنا صرنا دولة منفتحة وأنه عأساس أمورنا تمام وبشار الأسد عم يعمل نقلة نوعية عن من من النظام المخابراتي القديم يعني الأشياء اللي شفتها كانت صادمة لدرجة أنه أنا بس بدي أمشي بس قلن لأهلي يقلولي شو قلن بدي أطلع من البلد خلصت البكالوريا ضبيت شنتة السفر ورحت على إسبانيا لأنه كان بهديك الفترة شغل معملنا وعم نصدر لشركات بإسبانيا يعني أول ما خلصت دراسة بلشنا عملنا شغل بلندن طلعت من إسبانيا إجيت علندن بال2009 أسسنا شركة وفتحنا محل وصرنا نوزع لشركات ببريطانيا وكان الشغل ما شاء الله منيح يعني كنا شغل منيح لدرجة أنه المصانع بسوريا ما عاد لحقت الأوردرات يعني فصرنا أنه عم نصنع بمصر وبسوريا وعم نشحن conteners على لندن إسبانيا وأهل إسبانيا كتير أقرب لإلنا من بريطانيا وأهل بريطانيا طباعن قديشن لطيفين قديشن دافيين شعب بحب الأخذ والعطاء وبيحب يحكي وبيحب يتعلم وبيحب يعرف كنت بحكي إسباني الإسبان يفكروني من أهل مدريد يعني ومازلت إسبانيتي أحسن من إنجليزيتي لسا إذا بتلفي بإسبانيا وبتروحي على الأندلس بتشوفي أنه العرب تركوا يعني تركوا حضارة جميلة جداً وبيفتخروا فيها الإسبان فعلاً يعني هنن بيفتخروا باللي تركناه يعني تركنا تركنا أثر جميل مثل قصر الحمراء ومثل وجامع قرطبة هدول المحلات يعني التاريخ مو بس يعني أنه حيظلوا للتاريخ يعني زمن حيذكرون بعد الدراسة أجيت علندن وبلشنا شغل بلندن أسسنا أسسنا فرع للشركة بسوريا فكنا عم مثل مكتب أو محل بيع بالجملة لشركات هون وكنت أنا بخلال قعدتي بإسبانيا أنا رجعت يعني مثل عزلت نفسي عن مثل بدي أنسى شو صار معي بدي أنسى يلي شفته بالسجن وبس بدي بلش حياة جديدة فإنه بس لما بلش الربيع العربي وصار في ثورات بمصر وبتونس وسمعنا أنه في ممكن يصير شي بسوريا كان شي كتير بحمس يعني
نسرين القدر أحياناً يخبئ لنا مفاجآت ودروس ما حدا بيعرف وين أو إيمتى أو كيف أو ليش بس بالآخر بتأثر فينا بالعمق وبتغير شكل حياتنا كلياً
علي ب2011 بوقت بداية الثورة السورية ساءبت أني أنا كنت بالشام بإجازة وكلياتنا عم نسمع أنه حيصير في مظاهرات وفي شي جواي بلش كثير شي بحمس أنو فكرة الناس تكسر حاجز الخوف وتطلع تقول كلمة بالعلن يعني أبهاتنا وأجدادنا ربينا على جملة الحيطان لها أذان وإذا منتوشوش بيكونوا خايفين العالم يعني لسا ما العالم طلعت من الجامع قالوا الله أكبر كان اشتغل الدبك عليهم كان لسا وقتها أول يعني أول مرة كان ما في ما صار قواص بس في عالم انقتلت من الضرب يعني من الدعوسة رجعت كنت بتذكر حالي قعدت بالأرض وصرت أبكي أنه بس العالم عم تركض والشبيحة عم تخبط بالعالم وأنا بس قاعد هيك عالرصيف عالأرض أنه وعم ببكي ما عم بستوعب أنه شو بدي أعمل ما هو الحركة أي حركة غلط ممكن يدقوا فيك يعتبروك أنت كأنه عم يضربوا عشوائي يعني كان شغال الضرب فضليتني يمكن هيك شهر قضيتلي شي شهر بنزل عالمظاهرة جامع السلام وبصور وببعت الفيديو لصديقي بلندن لحتى يبعث للجزيرة كان لسا بهديك الفترة كان لسا الأخبار يعني قليل عم يطلع أخبار المظاهرات يعني بده الواحد يهرب الفيديو تهريب لحدا برات سوريا لينتشر يعني لتعرف الناس شو صاير أهلي كثير خافوا قالوا هذا حيروح أنه خلص حيرجع ينسحب اشترولي تيكت طيارة وسفروني رجعوني على بريطانا أنه بآخر 2011 طبعاً عقلي ما استوعب أني بهيك فترة أترك البلد سلمت البيت سلمت المستودع حملت حالي ورجعت وضليت سنة 2012 قضيتا كلياتا بالشام بهديك الفترة كان تحاصرت حمص كمان فبلشنا ننظم مظاهرات كنا نسميها مظاهرات طيارة بالشام كل يوم نطلع من 5 ل6 مظاهرات طيارة كل يوم وننظم بلشنا يعني نشبك مع مجموعات مع ناس بتشبهنا ونخلق تنسيقيات محلية بالمحلات بالمناطق اللي نحن موجودين فيها فنحن كنا بتنسيقية الشعلان صرنا مجموعة من الناشطين يعني كبرت صرنا عيلة لأنه بتعرفي يعني اللحظات اللي عشناها مع بعض كانت دائماً كل يوم حياة أو موت مواقف حياة أو موت والمبادئ اللي كلياتنا مؤمنين فيها هي كانت مبادئ كتير مهمة وبتعنيلنا كلياتنا فقضيت سنة 2012 بس كل يوم حياتنا كانت مظاهرات طيارة تهريب أدوية على حمص عالخالدية ومنسق عمليات مثل أنه نلون البحرات بالأحمر نطلع نكتب عطابات ping pong رسائل ونطلع نزتن فوق القصر الجمهوري بالمهاجرين ينزلوا هيك مهاجرين جادات نطلع لهنيك وبتعرفي الجادات بينزلوا الطابات بتكر لتحت لعند عند القصر فنحن هيك نعمل قضينا قضينا سنة بس بس عم نعمل أشياء هيك منزت مناشير منكتب عالحيطان كانت غالباً أكثر سنة مليئة بالمعنى وأكثر سنة نحنا عايشين عايشين عنجد كرمال شي كتير نحنا مؤمنين فيه
نسرين أصرت المجموعات المؤمنة بالسلمية تكمل طريقها خاصةً مع وجود مناطق محاصرة عم يزداد الوضع الإنساني فيها سوءاً ولولا الفنان الراحل نضال سيجري كانوا الشباب راحوا فيها
علي فقلنا ok طيب رح نضلنا ننزل مظاهرات ونعبر عن رأينا سلمياً وبنفس الوقت حيصير تركيزنا أكثر على الhumanitarian work لأنه وضع حمص كان خلص ما عم بفتلن لا أكل ولا أدوية آخر شي عملناه كانت حملة حمص في قلوبنا سميناها كانت مجموعة من الناشطين وكان معنا نضال سيجري الله يرحمه كانت الفكرة أنه نحنا عم نشتغل شي إنساني فالمفروض ما يعملولنا شي والمفروض يكون فينا نشتغل بالعلن فقلنا أنه حنعمل حننشر publicly أسماءنا كمنظمين للحملة ونقول بدنا نلم تبرعات تجي التبرعات على معملنا بالزبلطاني أنه نجمع التبرعات بالمعمل وناخذهم بشاحنات وباصات لفك الحصار باصات من المدنيين لنفك الحصار عن حمص ونسلم المساعدات كنا حالمين يعني هو أكيد أكيد النظام ماله بهالرقي إنسان عم تشتغل إنساني ولا غير إنساني ما فيك تشتغل بدون ما تكون في موافقات أمنية ومن حسن حظنا كان معنا نضال نضال عنده واسطة مع مع رئيس البلدية فبدل ما يأخذونا عفرع الأمن أخذونا عند رئيس البلدية كمان كنا منسقين متفقين مع كذا جمعية بحمص ومع الهلال الأحمر يعني فرحنا عند المحافظ وآخر شي نحلت القصة بأنه يتركونا نحن ونضال وبس أنه يصادروا المعونات هذا اللي صار تركونا وصادروا المعونات ونحن بعد بأسبوع مصنعنا اللي بالزبلطاني احترق باللي فيه
نسرين حريق المعمل كان خسارة لكل عائلة علي ويبدو أنه كان عمل تهديدي بفعل فاعل فيا ترى وقف علي ورفقاته عن النضال السلمي أبداً الحقيقة أنهم كانوا مصدقين بالمطلق أنه السلمية بتجيب نتيجه وعملوا حملة تانية ضجت فيها الدنيا بهداك الوقت
علي أوقفوا القتل نريد أن نبني وطناً لكل السوريين كان هدف الحملة أنه أول شي بتطلع ريما بيعتقلوها سلمياً وبس بدنا ننزل نوثق اللي صار وأنه هي بس حاملة لافته وسحبوها ويكون هذا الشي inspiring لأعداد أكثر تعمل نفس الشي طبعاً نزلت ريما أخذوها ساءبت يوميتها أخذونا كلياتنا صرنا نضحك نحنا بالميكروباص لما معبينا أنه يه لك لقطوا الgroup كله شو هالصدفة ونحنا قلنا أنه ما بدنا حدا يلتقط يا جماعة قولي التقطنا فتنا 5 6 ساعات على فرع أمن الدولة بعد ما يطلعون بيومين نزلنا أنا وشب مسيحي نزلنا وقفنا عند قصر العدل وحملنا نفس اللافتات وانعفطنا هي كانت آخر فوتة إلي على على السجن طبعاً ب2012 أنا توقفت 3 مرات يعني آخر مرة كانت هي اللي هي أسوأ شي لما كنا أنا وحسام
نسرين أهل علي وأهل حسام دفعوا كومة مصاري لطلعوهم من السجن ووقعوا الشبين تعهد بعدم الانخراط بأي مظاهرات أو أنشطة سلمية ولما قلبت القصة حرب وصارت الهليكوبترات تحوم بسماء دمشق انقسمت العيلة وكل حدا راح على بلد وابن الشام اللي وصل على لندن ما حب أبداً المدينة العجوز
علي ما سبق وصار عندي مشكلة بعلاقتي مع المدينة لوقت ما صرت عايش بمدينة مثل مدينة لندن بدمشق ما كنت أساساً حس حالي بمدينة كبيرة مانها overwhelming مثل مثل ما لندن يعني عرفتي كانت حياة دمشق كثير أبسط بتطلعي بربع ساعة ثلث ساعة بتصيري بالزبداني وبتروح عالغوطة بربع ساعة ضغط المدينة عشته بس نقلت على لندن لأنه لندن مدينة متعبة بشكل عام يعني من كل النواحي هي مدينة لندن بشكل عام مدينة ما بترحم يعني هي مدينة مانها من أسهل المدن يعني إذا أنت ما كان إذا ما كان الواحد قد حاله المدينة بتدعس عليه ممكن يبقى يا بصير homeless الحدا يا أما بيكون بس عم يتعذب لياكل ويشرب يعني فأنا بالنسبة إلي ما بلاقي مدينة لندن أنه واحدة من ألطف المدن
نسرين كلام علي صحيح لندن بدها هز أكتاف مدينة كبيرة وأقل مشوار فيها بمترو الأنفاق بده ساعتين مدينة موقوتة عالتكة لازم تطلع قبل بوقت وتوصل قبل بوقت وتحسب حساب أي عطل طارئ بالقطار أو مطرة قوية تكبس كبس أو باص يغير اتجاهه لكن لندن مهما نشفت وجهها بتتمسك فيك خاصةً لما تكون شاطر وموهوب مثل علي ابن سوق ووين ما رميته بينزل واقف على رجليه
علي ب2013 لما رجعت علندن اشتغلت بالميديا لأنه I found my way in أني أشتغل طلع مصاري بدون ما كان لسا ما عندي حق العمل يعني أنا قدمت على لجوء أخد الموضوع تقريباً سنة لوقت ما أخذت أوراقي فأنا بهاي السنة منين بدي عيش يعني ببريطانيا بيعطيك مثلاً بيعطوكي شو أسبوع بالأسبوع 30£ يعني ما بيكفوكي أكل وشرب يومين يعني بهديك الفترة كانت vice عم يعملوا أول أفلام وثائقية عن الثورات العربية وكانوا أول مين بيعمل برامج وثائقية عن الثورة السورية بالشمال وحتى عملوا أول documentary عن داعش أول ما طلعت أول ما أعلنوا دولة الخلافة كانوا أول صحفيين هونيك فنحنا كنا أنا و شب رفيقي اسمه نور بيوصلنا الfootage ruogh footage من سوريا نحن منشوف شو القصة منكتب منشوف شو المقاطع اللي لازم تنعرض ومنكتب الtranslations ومنشتغل مع الeditors يعني طبعاً كانت سنة صعبة كتير لأنه أنت عم تتخيلي قديش صعب الواحد يشوف مشاهد جديدة للمجازر اللي عم بتصير وللأشياء اللي كانت عم بتصير كان كان مرهق جداً الشغل مع vice يعني
نسرين الشغل بالميديا زاد من أثر الصدمة عند علي اللي كان طالع من أجواء الحرب فقرر أنه يرجع لمصلحته الأصلية ببيع الألبسة الجاهزة هالمصلحة يلي تشربها على بكير وتعلم الألف باء تبعها بسوق الحميدية بس يا ترى أساليب سوق الحميدية نفعت مع الماركات العالمية
علي هذا عالمي يعني قلت سهل أرجع عليه ب2014 بلشت شغل مع شركة Burberry 3 شهور in بعد ما عطوني الشغل الfull time عرضوا علي promotion لاقوا أنه هذا جديد هلق واصل بس أنا كنت فوراً الtop seller أكثر حدا بيبيع عندهم بالشركة وعم تحكي أنت Burberry يعني باليوم مثلاً بعلي ب60 70 ألف £ كنا بهيك الفترة ناخذ 1% عمولة فكنت كل سنة نط من شركة للشركة وأطلع position لأنه كنت منيح I was good at what I was doing كنت كنت شاطر ما أنا بالنهاية ابن سوق ابن ابن الشام أنا يعني بياع شاطر بالنهاية عشت حياتي ببيع بسوق الحميدية يعني أنا أساساً طفولتي بابا ما كان عم بربيني كأنا أني أنا ابن المعلم بابا رباني إنك أنت بتشتغل مثلك مثل الموظفين ما يخليني بيع بالمحلات يعني أنا كنت بيع على إيدي في الزبداني بالصيفية أمشي بالشارع بيع كنزات على أيدي للسياح وعنا محلات نحن عنا كان 3 محلات بالزبداني بس ما يخليني فوت بيع بالمحل يقلي بتبيع على إيدك الشارع بعد بسنة حطلي بسطة كرتونة برات محله برات المحل من المحلات هيك سنة ورا سنة لوقت ما فوتني عالمحل وصرت نظف المحل بعدين صرت بيع بالمحل يعني علمني علمني المصلحة وعلمني التواضع أكثر شي بس علمني المصلحة علمني المصلحة تعلمتها من الصفر يعني كان يكيفوا عليي الزبائن الخليجية كانوا يسموني مهند على المسلسل التركي روح قلبن يشتروا من مهند هني بلا طول سيرة نقلت من Burberry إلى Carolina Herrera من Carolina Herrera لDolce & Gabbana من Dolce & Gabbana لا Zuhair Murad وآخر الشغل كنت أنا retail manager لZuhair Murad بلندن
نسرين البيع بمحلات الماركات العالمية أمن لعلي الدخل المطلوب لمساعدة عائلته هالعيلة اللي عانت كثير من بلد لبلد لحتى قدروا يتجمعوا ويوصلوا لأميركا وبلندن كان علي عم بلاقي عيلة جديدة من الأصدقاء اللي مروا بنفس ظروفه وعندن نفس الهم وذات الحلم ومن وقت للتاني كانت آلام علي وأوجاعه تطفو على السطح
علي مثلي مثل كل هالناس اللي عاشت هي التجارب السيئة كنت عم عاني نفسياً كثير يعني رحت أحكي مع therapist يقولولي أنت معك PTSD يعني واضح هذا Post-traumatic stress disorder منحن شعبنا كله معو PTSD نحنا كلياتنا collectively حاملين الtrauma تبعنا وجايين جايين لهون كل سنة يصير معي انهيار كامل كل سنة حس حالي بس بدي أرجع عالشام حتى لو بدي موت وأهل يعني رفقاتي أهلي بلندن هم اللي يوقفوني
نسرين أثبتت التجارب والدراسات أنه مرضى الاكتئاب أو الإحباط المزمن أو اضطراب توتر ما بعد الصدمة لما بيعتنوا بالحيوانات الأليفة مثل القطط والكلاب بيتحسنوا كتير كمان في دراسات كثيرة عن العلاج بالخيل وأثره الممتاز على الأمراض العصبية والنفسية وعلي كان عم دور على طريقة تخفف عنه آلامه وتشفيه واحتار يجيب قطة ولا يربيله كم دجاجة لكن بالأخير وقع اختياره على كائن غير متوقع ومن هون كانت البداية الجديده لحكاية علي
علي وما بعرف يعني عنجد هو هيك إلهام نزل من عند رب العالمين وفقت تاني يوم الصبح وجبت يعني اشتريت خلية نحل online وأنا مالي عامل research ماني دارس عن الموضوع وما بعرف كثير فإنه كان معي تقريباً 4 شهور لوقت ما يصير يبلش موسم النحل ويصير يعملولي delivery فبهدول ال4 شهور لقيت حالي كلما عم بتعلم أكثر عن النحل كلما عم يصير في عندي obsession بالموضوع كلما عم بتعلق فيهم لقيت حالي كل يوم الصبح عندي عادة بإني أنا فيق وأعمل سندويشتي وروح أقعد بلزق خلية النحل يعني في 40 ألف نحلة عم بفوتوا ويطلعوا ويطيروا قدامي وهذا الشي يعني كنت لساتني ماني عرفان أنه أساساً النحل في منظمات وفي دول بيستعملوا النحل كنوع من أنواع العلاج النفسي أنا ما كنت عرفان أنا أنا بس لقيت حالي جسمي عم يطلب مني كل يوم أني روح أقعد قدامون لأن هذا الشي هذا الشي اللي كان عم يخليني حس بالراحة النفسية طلع فعلاً هو النحل والتواجد حوالين النحل هو له أثر إيجابي جداً على الناس اللي عندها trauma اللي عندها أعراض ما بعد الصدمة أو عندهم بصير معهم anxiety attack أو panic attack بهديك الفترة كنت عم بتعلم عن عن النحل الأصلي اللي هو ببريطانيا اللي بيربوه ببريطانيا واكتشفت أنه النحل الأصل البريطاني النحالين البريطانيين ما بيربوه لأنه ما بينتج عسل كثير لأنه مانه مضطر ينتج عسل كثير لأنه متأقلم مع الطبيعة فمانه مضطر يأكل كثير ليضل يدفي حاله فالنحالين هون صاروا طبعاً بس بيستوردوا نحل من براة بريطانيا مشان إنتاج العسل طبعاً هذا الشي كثير غلط وبأثر كتير على التنوع البيئي ببريطانيا والنحلة الأصلية اللي هي بتعيش بهذا البلد ومتأقلمة مع الجو والطبيعة صارت تقريباً extince تقريباً يعني معرضة للانقراض بهديك الفترة كمان كان عم بيصير الهجمات عم تتكاتر عم بصير كثير أكثر هجمات على اللاجئين اللي عم بيحاولوا يعبروا باتجاه أوروبا وكان اسمها سموها وقتها الاتحاد الأوروبي اللي هي القانون اللي سنوه وهذه الحيطان والشبك اللي صار يحطوه عطول ليفصلوا الحدود مع مع تركيا اللي هو سموهاThe Fortress of Europe قلعة أوروبا وبسبب قلعة أوروبا كان كثير في عم بيصير في ضحايا من اللاجئين اللي عم بتحاول توصل لبر السلام لبر الأمان فالفكرة كانت أنه all bees are under attack refugees are under attack bees are helping refugees أنا كنت كثير عم بيساعدوني وأنا بقدر ساعدن للنحل بأني أعمل my own research وأتعلم عن صحتن وأتعلم كيف فيي كون عم بدعمهم ما كون عم بستغلن ما كون يعني العلاقة مع النحل ما تكون علاقة استغلال ولكن علاقة فيها توازن ممكن إذا هم بيقدروا يعطونا شوية عسل مناخذ شوية عسل بس إذا هم ما بيقدروا العسل هم أحق فيه هم بيساعدونا بس أنه نقدر نتعامل مع trauma اللي حاملينها بس يعني يهونوا علينا trauma اللي حاملينا فهون أجت فكرة Bees And Refugees مشروع نحل ولاجئين يعني بلش المشروع بخلية نحل عندي بالجنينة وأنا بس بعزم الناس بعملون ورشات بعرفون عن عن خليون يشوفوا بس اللي أنا عم حسه يحسوا اللي أنا عم حسه كل الناس كانت اللي عم تجي كله يكون يكونوا عنجد يعني يتاخدوا بالكثير يطير عقلهم باللي يشوفوه واللي يحسوه فكلمالي أنا صير هيك آمن بأنه هذه الفكرة بتستاهل أني أنا أترك شغلي بالعالم الفاشن وأني أعمل شي حاول أقدر ساعد نفسي وساعد غيري
نسرين وهيك من عالم الفاشن للغرق في عالم النحل وتحول الأمر لشغف كبير مو بس حط علي على طريق الشفاء لكن أيضاً ساهم بخلق مجتمع إيجابي حول خلايا النحل وصارت الناس تجي جماعات لتجرب هالعلاج
علي أنا كنت أعزم العالم أعملهم presentation عن النحل بعدين لبسهم بدلة النحال وطلعهم عالجنينة ومنفتح الخلية لنفحص النحل نتأكد من صحته تمام بورجيهم العسل بورجيهم البيض تبع النحل الlarva وبعدين منعمل الHoney Testing بيدوقوا أنواع عسل مختلفة بعلمن كيف يختاروا العسل تبعهم بحيث ماحدا يغشون بعلمن أنه كيف يفرقوا بين العسل التجاري والعسل الأصلي فكان كانت هيك بلش المشروع أنه رفقاتي عم يجوا يتسلوا يتعلموا عن النحل وعم بعمل ورشات عم عم طلع مصاري لحتى جمع funding لحتى إذا بدي أقدر أستأجر أرض أو أني أعمل مشروع بشكل نظامي شفت واشتغلت مع أولاد عندهم AUTISM وأمهات الولاد أجوا يحكوا معي بعد الworkshops ليحكولي أنه هم ما شافوا أبداً أولادهم بهي الحالة من السعادة كانوا الأولاد كتير excited كانوا بس عم يسألوا أسئلة وبس متحمسين وأنه أول ما خلصنا الworkshop راحوا عند أمهاتن أنه بدنا نرجع نكمل بدنا نضل حوالين النحل ما هنن طول النهار عم عم يطيروا بالشمس وعالورد فهي كمان they charge so much positive energy كمان وبتحسيها يعني أنه أنا بالنسبة ما بقدر ما حسها يعني صارت صارت علاقتي بالنحل كتير قوية لدرجة أني بعرفن بعرف شو المود اللي هن إذا هن بمود منيح ولا مود مو منيح من من الbuzz تبعن من صوتن من حركتن كيف عم كيف عم يتحركوا يلي بيتعلم عن النحل بيصير الواحد بس أنه مثلاً قاعد على الخلية عم يتفرج وعم بطلع هيك وأنه ما في شي يخلي الanxiety تضرب أساساً لأنه أنت نسيتي الماضي أنت هلق عايشة الmoment you're living in the moment بتعيشي اللحظة
نسرين إقبال المجموعات والأفراد على تجربة رفقة النحل والنتائج العلاجية المذهلة اللي شعر فيها علي بذاته ومع زواره وإيمانه بأنه قضية النحل وقضية اللاجئين وحدة شجعته يطرح المشروع على رئيس بلدية منطقة هامر سميث يللي مسموعياته أنه بيحب السوريين وهون بلش الجد
علي شفت الcampaign تبع الانتخابات تبعه كان عم يحكي خطبة رنانة طنانة عن استقبال اللاجئين وعن محبته لللاجئين فبعثتله إيميل قلتله مرحبا هذه الفكرة تبعي اسم المشروع Bees And Refugees وأنا حابب أنه نعمل هاد المشروع بس بدي أنه محل حط فيه خلايا النحل أقدر أعزم الcommunity ونعمل ورشات بحيث ندعم ناس مرقت بتجارب مثل التجارب اللي أنا مرقت فيها بلشوا يعرفوني على منظمات محلية وتعرفت على الصليب الأحمر اللي هي pre settlement program تبع الصليب الأحمر اللي هو كانوا عم بيجيبوا أطفال ما معون أهاليهم يا أما متوفيين يا أما ما بيقدروا يروحوا لعند أهاليهم وعم يعملولن resettlement بمناطق مختلفة بلندن فبلشنا نشتغل مع المجموعات هي من خلال COVID وبدون خلال Lockdown كان كتير العالم عم تعاني نفسياً بلشت العالم يعني كانوا واحد من كل أربع أشخاص معه Severe anxiety من ورا COVIDالقعدة بالبيت فبلشنا كمان ندعم المجتمعات المحلية ونعزم الناس من المجتمعات المحلية أنه يجوا لعندنا
نسرين مشروع نحل ولاجئين لفت نظر العديد من القنوات الإعلامية بشقيه الإنساني والبيئي فاهتمام علي ما توقف عند النحل الإنجليزي أو نحل العسل وإنما بنى مستعمرات أو فنادق مثل ما سماها لكل أنواع النحل المهددة بالانقراض أو الفصائل المختلفة المهمة لتوازن الطبيعة وبأثناء COVID بصيفية 2020 نتج أول قطرميز عسل عن المشروع وما في أحلى من الحكي عن العسل وغمرت علي السعادة هو عم يستفيض بهالحديث
علي العسل بيأخذ ميزاته من الورد والأزهار يلي النحل عم يجيب منه الرحيق وغبار الطلع ميزات عسل لندن متل مانك شايفة نحنا مانا كاتبين هذا معمول من شو الوردة لندن معباية ورد مختلف وشجر من مختلف الأنواع عادةً النحل اللي بيعمله يعني مثلاً إذا فيه خمس شجرات تفاح وشجرتين دراق ومزهرين كلياتهم ما بيروحوا بياكلوا من التنتين بياكلوا شجر الدراق بياخدوا الرحيق من شجر الدراق مثلاً أول شي بخلصوهن كلهن زهرة زهرة بعدين بينتقلوا على اللي بعدا مرتبين الجماعة على كيفك أنا شخصياً كنت أمرض كتير كرب كثير وصحتي حتى صحة صحتي الجسدية كثير تحسنت من لما بلشت اشتغل مع النحل كل شي منتجات من النحل عندهم ميزات كثير عظيمة اللي هي antibacterial antifungal و pollen غبار الطلع كمان pure brotin و minerals propolis بالعربي بسموه العكبر النحل بجيب propolis بتعرفي لما تدقري الشجرة ويكون فيها شي sticky كثير وبعلق بإيدك النحل بروح بجيبوا هادا بجيبوا هي المادة برجعوها عالخلية بضيفولها كمان enzymes من جسمهم بخلطوها بـ enzymes وبيستخدموا هذا الشيء ليعقموا ويعزلوا خليتهم كلياً اذا بدك تحكي تاريخياً wax منذ الأزل كانوا يستعملوه بكتير مجالات مثلاً كان سابقاً كانوا حشوة السن تكون من wax تبع النحل مثلاً قبل ما يخترعوا الأشياء الاختراعات الجديدة wax ماله فوائد طبية مثل مثل العكبر ومثل غبار الطلع ومثل العسل بس waxله فوائد كثير تانية مثل يعني بتعرفي بينعمل منه أفضل أنواع الصابون والشمع بتنعمل من waxطبعاً لسا هون ما حكينا نحنا كمان على الغذاء الملكي هذا royal jelly قصة بيضة النحلة اللي عمرها يومين أو ثلاثة أيام إذا diet تبعها هي بس royal jelly إذا النحل يعني nurse اللي عم يطعموها بس بطعموها royal jelly ما بيخلطولها royal jellyمع عسل و pollen هذه البيضة حتصير ملكة كثير فوائد لدرجة أنه بغير جسم النحلة بالغذاء الملكي طبعاً كتير غالي لأن النحل بس بصنعوا بكميات كتير قليلة أساساً غير أخلاقي الواحد يكون عم بتاجر بالغذاء الملكي بشكل تجاري لأنه النحل بحاجة للغذاء الملكي تبعه بيستعملوه بال makeup كتير وبيكون سعر makeup بنط سعره لل100 و120£ يعني أنه علبة makeup الصغيرة إذا فيها غذاء ملكي يعني نحن عم نبعد أكيد عن هذه الاتجاهات التجارية نحن يعني مناخذ عسل من النحل إذا النحل عنده كتير extra يعني إذا عنده عسل يكفيه للشتوية كلياتها وزيادة إذا عنده زيادة منأخذ شوي من الزيادة ومنضل نحن إذا أخذنا منحط شوي على جنب مشان الشتوية منطمئن على النحل منتأكد أنهن أكيد لسا عندهن عسل فإذا ما عندهم عسل منروح منرجع نفتح منرجعلهم العسلات فهذا الشي كثير مهم لحتى تكون العلاقة فيها توازن مع النحلات
نسرين الحقيقة أنو الحكي عن النحل والعسل ما بينشبع منه لا يمل بكل معنى الكلمة بس كان لازم أطلب من علي ختام لهذه الحلقة بنصيحة إلى كل من حابب يخوض بالعسل قصدي بتجربة تربية النحل لنختم هالحلقة وهالموسم مع اللاجئ المدير علي الزين من بودكاست The Refugee Boss
علي أي حدا بحب يشتغل بمجال النحل أكيد بنصح أكيد هذه المصلحة والعالم اللي بيشتغلوا فيها وهذا العالم هو عالم جداً لطيف ألطف من أي أنا اشتغلت بمجالات كثير بحياتي من مطاعم لكافيهات لبارات لا لا كتير اشتغلت بأي شي كان يصحلي أشتغله بشتغله بس حقيقةً هذا المجال هو كان أجمل مجال أنا بشتغل فيه الأهم شي أنه ما ياخد الشخص منحى تجاري خالص وبس لأنه كتير مهم يكون في توازن تكون شراكة مع النحلات ما تكون علاقة استغلال لإلهم وهيك النحلات حيعلموك وحيساعدوك أو حيعلموكي وحيساعدوكي والحياة حتكون حلوة
قائمة الحلقات
-
نسرين طرابلسي
علي الزين: مربي النحل الذي شغل الصحافة الإنجليزية
علي الزين: مربي النحل الذي شغل الصحافة الإنكليزية ضيف الحلقة 12 والأخيرة من بودكاست اللاجئ المدير هو علي الزين، مربي النحل الذي شغل الصحافة الإنجليزية. في هذا الحلقة سنتعرف على الرجل الذي اعتقل لأول مرة ...
-
نسرين طرابلسي
نور موقع: حمّال الحقائب في فندق الذي أصبح مديراً تنفيذياً
ضيف الحلقة الحادية عشر (وقبل الأخيرة) من بودكاست اللاجئ المدير هو نور موقع. سنتعرف في هذه الحلقة على رجل بطاقة إيجابية لا تعرف الاستسلام، دخل إلى عالم الفندقة كحمّال حقائب، وتدرج بطموحاته حتى أصبح مديراً ...
-
نسرين طرابلسي
أحمد حمامي: هجر المحاماة وافتتح سلسلة مطاعم فاخرة في لندن
ضيف الحلقة العاشرة من بودكاست اللاجئ المدير هو أحمد حمامي. سنتعرف في هذه الحلقة على الرجل الحلبي التي أتقن فن الإدارة، المهارة التي أنقذته حتى في خضم فترة كوفيد-19. سنتعرف أيضاً على أحمد الطفل، الذي ...
-
نسرين طرابلسي
أسمهان الكراجوسلي: الإعلامية التي كرست حياتها لعلاج الدمى
ضيفة الحلقة التاسعة من بودكاست اللاجئ المدير هي أسمهان الكراجلوسي. سنتعرف في هذه الحلقة على الطفلة التي بكت من أحل لعبة، فصنعت لها والدتها دمية من القماش، والامرأة النسوية الثائرة التي ناضلت لتوعية البنات والشباب ...
-
محمد علي
هل تعرفتم على أشهر بائع عصير مصري في لندن؟
تنويه: هذه الحلقة تحتوي على حديث عن محاولة انتحار. نحث أي شخص تراوده أفكار انتحارية للتوجه لأقرب منظمة أو جمعية متخصصة لطلب المساعدة أو الدعم النفسي. ضيف الحلقة الثامنة من بودكاست اللاجئ المدير هو أحمد ...
-
محمد علي
وليد عرفات: فنان الحلاقة المغامر صاحب الصوت الجميل
ضيف الحلقة السابعة من بودكاست اللاجئ المدير هو وليد عرفات، صاحب فان الحلاقة المتنقل الذي جعله من مشاهير لندن. تعلم الغناء من الجيران في دمشق وعوقب طويلاً بسبب متلازمة فرط الحركة والنشاط. لنستمع إلى قصته ...