غياب دور المنظمات المعنية بحقوق الطفل، وعدم مبالاة الآباء, وتردي الأوضاع المعيشية لدى الأسر، عوامل تدفع بالطفولة في سوريا، للسير في طريق يصعب التنبؤ بما سينتج عنها