وصل الضرر في الصناعة ككل في يبرود إلى 70% وتمثل ذلك إما باضطرار أصحاب المصانع لبيع آلاتهم ونقل معاملهم لمناطق أكثر أمنا أو إلى دول مجاورة، أو ايقاف عملهم بشكل نهائي