كان زوجي يستعجلني وأنا أُلبس طفلي الصغير ثيابه وهو يتفقد لحيته وهندامه الذي يجب أن يطابق المواصفات القياسية لـ "داعش" في االرقة حيث سنذهب لمراجعة طبيبة الأطفال.