تنوعت أساليب التغييب من قبل قوات نظام الاسد بين قتل مباشر أو اعتقال، لكن الفئة التي قلما نسمع عنها هي "المفقودين"، الذين لم يُعرف مصيرهم، أهم على قيد الحياة أم فارقوها.