أضرم الرئيس الكيني النار في آلاف من أنياب الأفيال وقرون وحيد القرن، وقضى بذلك على مخزون كان سيدر ثروة على المهربين في رسالة مفادها أن هذه التجارة يجب أن تتوقف.