دفعت "فتح الشام" وحليفتها "جند الأقصى " بتعزيزات عسكرية ومدرعات إلى سجن ادلب المركزي الواقع تحت سيطرة "صقور الشام" محاولةً اقتحامه بالرشاشات الثقيلة