يعاني أكثر من نصف مرضى السرطان الذين يتلقون العلاج الكيميائي، من الضباب الإدراكي لأشهر وأحيانا سنوات، بعد خضوعهم للعلاج المكثف، ولكن الأطباء لم يفهموا حقيقته