مع اشتداد المعارك في ريف حلب الجنوبي، ومع وصول الاشتباكات إلى قرى عبطين، العيس والحاضر واشتداد وتيرة القصف الروسي نزح الآلاف من سكان هذه القرى ذات الكثافة السكانية