في ظل ما يجري لم يجد المواطن السوري سبيلا إلا البحث عن طرق تحميه من عنف عساكر وشبيحة النظام، ويأتي في مقدمتها استصدار بطاقات أمنية عرفت باسم "بطاقة الحماية".