مرت السنوات الفائتة بزخم كبير من أخبار المهاجرين الذين فروا من حروب تطحن بلدانهم، أو ظروف معيشية صعبة، وشغلت قصصهم الإعلام العالمي، وجمعيات حقوق الإنسان