تسعى الصين إلى محو هوية الأقليات الدينية والعرقية، خاصة الإيغور وذلك بشتى الطرق منتهجة سياسة "التعليم ثنائي اللغة"، تلك التي تستبدل إلى حد كبير تعليم لغات الأقليات العرقية بتعليم لغة الماندرين الصينية.