في ظل الحرب والحصار الذي يفرضه الأسد ونظامه على أهالي الغوطة الشرقية، يبقى مستقبل مئات الشباب مجهولا في ظل صعوبة الحصول على فرصة لإكمال دراستهم الجامعية