العامُ الثالثُ على وقوع ِ مجزرةِ الكيماوي.. ما تزالُ كثيرٌ من أبواب بلدة زملكا موصدة...رائحةُ السارين وإن اختفتْ ما تزالُ حاضرةً في ذاكرةِ من عاشَ المجزرة