في سوريا، تحمل كثير من القصصة المؤلمة، بصيص أمل في طياتها، كقصة عبير موسى.. التي قُتل زوجها برصاص قوات الأسد، لم تتمكن من إسعافه، ولا إيصاله إلى المشفى خشية إعتقاله