"مهرّب الألعاب" كما يدعوه البعض أو "عمو ألعاب" هكذا بات يدعوه أطفال المخيمات منتظرين بشغف رحلته إليهم كل شهرين محملاً بالألعاب والهدايا من "فنلندا".