"عندما كنت أصغر، كنت أشعر بالإجهاد، وتنتابني الشكوك بقدراتي. أمّا الآن، فأغلق هاتفي، ولا أعير أذناً صاغية للأصوات السلبية، وأركّز على رياضتي".