منذ إنطلاق الثورة في سوريا ومحاولة الكثير من الشبان توثيق الإنتهاكات التي بدأت ترتكبها القوات التابعة للنظام وشبيحته كان الناشطون والإعلاميون أول من دفع ثمن ذلك