وضعت حكومة ميانمار مسودة خطة تجعل أبناء أقلية «الروهينجا » المسلمة أمام خيار صعب: إما قبول إعادة التصنيف العرقي، مع احتمال منحهم الجنسية أو الزج بهم في السجون.